الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:صفحة مختارة/الحالية»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة
تحديث
سطر 1:
<center><big>'''قال الحبيب محمد {{صل}} (من [[صحيحمختار البخاريالصحاح/كتابباب الإيمانالهاء]]):'''</big></center>
 
<big>
* (الْهِلَالُ) أَوَّلُ لَيْلَةٍ وَالثَّانِيَةُ وَالثَّالِثَةُ ثُمَّ هُوَ قَمَرٌ.
* «بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة والحج وصوم رمضان».
* (تَهَلَّلَ) السَّحَابُ بِبَرْقِهِ تَلَأْلَأَ.
* «الإيمان بضع وستون شعبة والحياء شعبة من الإيمان».
* تَهَلَّلَ وَجْهُ الرَّجُلِ مِنْ فَرَحِهِ وَ (اسْتَهَلَّ).
* «المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه».
* (تَهَلَّلَتْ) دُمُوعُهُ سَالَتْ.
* «قالوا يا رسول الله أي الإسلام أفضل قال من سلم المسلمون من لسانه ويده».
* (انْهَلَّتِ) السَّمَاءُ صَبَّتْ.
* «أن رجلا سأل النبي صلى الله عليه وسلم أي الإسلام خير قال تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف».
* (انْهَلَّ) الْمَطَرُ (انْهِلَالًا) سَالَ بِشِدَّةٍ.
* «لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه».
* (هَلَّلَ) الرَّجُلُ (تَهْلِيلًا) قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.
* «لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين».
* يُقَالُ: أَكْثَرَ مِنَ (الْهَيْلَلَةِ) أَيْ مِنْ قَوْلِ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ.
* «ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار».
* (اسْتَهَلَّ) الصَّبِيُّ صَاحَ عِنْدَ الْوِلَادَةِ.
* «آية الإيمان حب الأنصار وآية النفاق بغض الأنصار».
* (أَهَلَّ) الْمُعْتَمِرُ رَفَعَ صَوْتَهُ بِالتَّلْبِيَةِ.
* «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أمرهم أمرهم من الأعمال بما يطيقون قالوا إنا لسنا كهيئتك يا رسول الله إن الله قد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر فيغضب حتى يعرف الغضب في وجهه ثم يقول إن أتقاكم وأعلمكم بالله أنا».
* أَهَلَّ بِالتَّسْمِيَةِ عَلَى الذَّبِيحَةِ.
* (هَلْ) حَرْفُ اسْتِفْهَامٍ.
* هَلْ تَكُونُ أَيْضًا بِمَعْنَى مَا.
* قَوْلُهُمْ (هَلَّا) اسْتِعْجَالٌ وَحَثٌّ.
</big>