الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تفسير المراغي/سورة يس»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تغير اسم المراعي وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
الناجم العاجم (نقاش | مساهمات) إرجاع نسخة |
||
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان = [[تفسير المراغي]]
|مؤلف = أحمد مصطفى
|باب= سورة يس
|سابق= → [[../سورة فاطر|سورة فاطر]]
سطر 120:
(إِذْ أَرْسَلْنا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُما فَعَزَّزْنا بِثالِثٍ فَقالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ) أي حين أرسلنا إليهم رسولين من عندنا فأسرعوا في تكذيبهما فقويناهما وشددنا أزرهما برسول ثالث فقالوا لأهل القرية: إنا إليكم مرسلون من ربكم الذي خلقكم، بأن تخلصوا له العبادة، وتتبرءوا مما تعبدون من الآلهة والأصنام.
والمشهور أن الرسولين الأولين كانا
ثم ذكر شبهة كثيرا ما تمسك بها المكذبون للرسل من الأمم الماضية.
سطر 493:
(فَالْيَوْمَ لا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلا تُجْزَوْنَ إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) أي ففي هذا اليوم يوم القيامة لا تبخس نفس جزاء ما عملت من خير أو شر، ولا يحمل عليها وزر غيرها، بل توفى كل نفس أجر ما عملت من صالح، ولا تعاقب إلا بما اكتسبت من طالح، جزاء وفاقا لما عملت في الدنيا.
====[سورة يس (36): الآيات 55 الى 58]====
إِنَّ أَصْحابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ (55) هُمْ وَأَزْواجُهُمْ فِي ظِلالٍ عَلَى الْأَرائِكِ مُتَّكِؤُنَ (56) لَهُمْ فِيها فاكِهَةٌ وَلَهُمْ ما يَدَّعُونَ (57) سَلامٌ قَوْلًا مِنْ رَبٍّ رَحِيمٍ (58)
|