الفرق بين المراجعتين لصفحة: «وصايا الملوك وصية زيد بن كهلان»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
جديدة ' وحدّثني علي بن محمد، عن جده الدعبل بن علي، أن مالك بن زيد بن كهلان جرد ابنه ربيعة بن مالك - وهو جد همدان...'
 
سطر 8:
{{بيت|وإلاَّ فلا يلحونَ إلاَّ نُفُوسَهُمْ|إذا داسَتهُمُ رجلي هُناكَ وفُرساني}}
{{نهاية قصيدة}}
قال: فلما فرغ من تجهيز ولده الربيعة بن مالك جرد ابنه أدد بن مالك إلى الأعراض والأسواد من نجران وتثليث والشَّروم وبيشة والحنو وما حولها من البلاد المسكونة في الخيل والعدد. وكتب له إلى ساكنها، وهم بقايا إرم بن حام بن نوح النبي صلى الله عليه وسلم،{{ص}}، آثارهم بها إلى اليوم، وقبورهم تعرف بالإرميات، وذلك أنها مبنية على هيئة الآكام والقنان. وكان كتابه الذي كتب لأدد إليهم حيث يقول: " من الرمل "
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|باسمِكَ اللّهُمَّ مِنْ أيمنَها بنِ|مالكِ الخيلِ إلى الحَيِّ إرمْ}}
سطر 27:
{{بيت|شمائِلُهُ الحُسنى شَمَائلُكِ الَّتِي|إذا ذُكِرتْ لم تعلُهُنَّ شمائِلُ}}
{{نهاية قصيدة}}
وحدّثني علي بن محمد، عن جده الدعبل بن علي، أن نبت بن مالك جرد ابنه ثور بن نبت - وهو أبو كندة - إلى الأحقاف بالخيل والرجال، وعقد له الولاية على من بالأحقاف من سائر ولد هود النبي صلى الله عليه وسلم{{ص}} وعشيرته، وأمرهم بالسمع والطاعة له، وكتب إليهم كتاباً يقول فيه:
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|إلى ساكِنِ الأحقافِ من أيمنِ العُلا|لِثورِ بن نبتٍ عن أَبيهِ ابنِ مالِكِ}}