الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مجموع الفتاوى/المجلد السادس/فصل: الرد على الرازي في قصة الخليل إبراهيم وقوله لا أحب الآفلين»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى |
لا ملخص تعديل وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 37:
وعلى كلام هؤلاء المحرفين لكلام الله تعالى وكلام خليله إبراهيم {{صل}} عن مواضعه، هو آفل قبل أن يبزغ، ومن حين بزغ، وإلى أن غاب.
وكذلك جميع ما يرى وما لا يرى في العالم آفل، والقرآن بين أنه لما رآها بازغة قال: {
{{هامش}}
|