الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الدر المنثور/سورة فاطر»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏مقدمة سورة فاطر: اضافة كلمة سورة + وتعديل كلمة أنعام 17 إلى الأنعام آيه 17 = سورة الأنعام آيه 17
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجاع إلى آخر تعديل من قبل Obayd
وسم: استرجاع
 
سطر 58:
وأخرج ابن أبي حاتم من طريق ابن وهب قال: سمعت مالكا يحدث أن أبا هريرة رضي الله عنه كان إذا أصبح في الليلة التي يمطرون فيها وتحدث مع أصحابه قال: مطرنا الليلة بنوء الفتح ثم يتلو ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها
 
وأخرج ابن المنذر عن عامر بن عبد قيس رضي الله عنه قال: أربع آيات من كتاب الله إذا قرأتهن فما أبالي ما أصبح عليه وأمسي ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله. سورة الأنعام آيهأنعام 17 وسيجعل الله بعد عسر يسرا. سورة الطلاق آيه 7 وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها. سورة هود 6
 
وأخرج ابن المنذر عن محمد بن جعفر بن الزبير قال كان عروة يقول في ركوب المحمل: هي والله رحمة فتحت للناس ثم يقول ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها
 
وأخرج ابن أبي حاتم عن السدي في قوله يرزقكم من السماء والأرض قال: الرزق من السماء: المطر ومن الأرض: النبات
ومن الأرض: النبات
 
===الآيات 5 - 7===
 
أخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير قال: الغرة في الحياة الدنيا أن يغتر بها وتشغله عن الآخرة أن يمهد لها ويعمل لها كقول العبد إذا أفضى إلى الآخرة يا ليتني قدمت لحياتي الفجرالفجر24 24والغرة بالله: أن يكون العبد في معصية الله ويتمنى على الله المغفرة
والغرة بالله: أن يكون العبد في معصية الله ويتمنى على الله المغفرة
 
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة رضي الله عنه في قوله إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا قال: عادوه فإنه يحق على كل مسلم عداوته وعداوته أن يعاديه بطاعة الله وفي قوله إنما يدعو حزبه قال: أولياءه ليكونوا من أصحاب السعير أي ليسوقهم إلى النار فهذه عداوته
 
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن زيد رضي الله عنه في قوله "إنما يدعو حزبه" الآية قال يدعو حزبه إلى معاصي الله وأصحاب معاصي الله أصحاب السعير وهؤلاء حزبه من الأنس ألا تراه يقول: أولئك حزب الشيطان المجادلة 19 قال: والحزب ولاية الذين يتولاهم ويتولونه
 
وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج رضي الله عنه في قوله لهم مغفرة وأجر كبير قال: كل شيء في القرآن لهم مغفرة وأجر كبير ورزق كريم فهو الجنة