الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/62»

←‏لم تراجع: جديدة 'منيرة لينذر من كان حيا ويحق القول على الكافرين فهدى الله بالحق من أجاب إليه وضرب رسول الله صلى الله ع...'
 
لا ملخص تعديل
متن الصفحة (للتضمين):متن الصفحة (للتضمين):
سطر 1: سطر 1:
منيرة لينذر من كان حيا ويحق القول على الكافرين
منيراً لينذر من كان حياً ويحق القول على الكافرين
فهدى الله بالحق من أجاب إليه وضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم بإذنه
فهدى الله بالحق من أجاب إليه وضرب رسول الله {{صل}} بإذنه من أدبر عنه حتى صار إلى الإسلام طوعاً أو كرهاً ، ثم
توفي الله رسوله {{صل}} وقد نفذ أمر الله ونصح لأمته وقضى
من أدبر عنه حتى صار إلى الإسلام طوعا أو كره ، ثم
توفي الله رسوله * وقد نفذ أمر الله ونصح لأمته وقضى
الذي عليه . وكان الله قد بين له ذلك ولأهل الإسلام في
الذي عليه . وكان الله قد بين له ذلك ولأهل الإسلام في
الكتاب الذي أنزل ، فقال « إنك ميت وإنهم ميتون »
الكتاب الذي أنزل ، فقال {{قرآن|إنك ميت وإنهم ميتون}}
الزمر ۳۰، وقال : وما جعلنا البشر من قبلك الخلد أفئن مت
الزمر 30، وقال : {{قرآن|وما جعلنا البشر من قبلك الخلد أفئن مت
فهم الخالدون » الأنبياء 34، وقال للمؤمنين « وما محمد إلا
فهم الخالدون}} الأنبياء 34، وقال للمؤمنين {{قرآن|وما محمد إلا
رسول قد خلت من قبله الرسل أفئن مات أو قتل انقلبتم
رسول قد خلت من قبله الرسل أفئن مات أو قتل انقلبتم
على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا
على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئاً
و سمینجزی الله الشاكرين » آل عمران 114، من كان يعبد
وسینجزی الله الشاكرين}} آل عمران 114، من كان يعبد محمد فإن محمداً قد مات ومن كان يعبد الله وحده لا
محمد
محمد قد مات
كان يعبد الله وحده لا
شريك له فإن الله له بالمرصاد ، حي قيوم لا يموت ولا
شريك له فإن الله له بالمرصاد ، حي قيوم لا يموت ولا
تأخذه سنة ولا نوم . حافظ لأمره ، منتقم من عدوه
تأخذه سنة ولا نوم . حافظ لأمره ، منتقم من عدوه
يجزيه ، وإني أوصيكم بتقوى الله وحظكم ونصيبكم من
يجزيه ، وإني أوصيكم بتقوى الله وحظكم ونصيبكم من
الله ، وما جاء کم به نبيكم , وأن تهتدوا بهداه ، وأن
الله ، وما جاء کم به نبيكم {{صل}} وأن تهتدوا بهداه ، وأن
تعتصموا بدين الله فإن كل من لم يهده الله ضال وكل من
تعتصموا بدين الله فإن كل من لم يهده الله ضال وكل من
لم يعاغه مبتلى ، وكل من لم يعنه الله محذول ، فمن هداه
لم يعاغه مبتلى ، وكل من لم يعنه الله محذول ، فمن هداه
الله كان مهتديا ومن أضله كان ضالا . قال الله تعالى « من
الله كان مهتدياً ومن أضله كان ضالاً . قال الله تعالى « من
فإن
4