الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/69»
←لم تراجع: جديدة '. بني فزارة فإنه كذاب ، فانصرفوا ، وانهزم الناس وكان طليحة قد أعد فرسه وراحلة لامرأته « التوار، فلما...' |
|||
حالة الصفحة | حالة الصفحة | ||
- | + | صححت | |
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
⚫ | |||
. |
|||
⚫ | |||
وكان طليحة قد أعد فرسه وراحلة لامرأته |
وكان طليحة قد أعد فرسه وراحلة لامرأته |
||
« |
« النَّوَار، فلما غشوه ركب فرسه وحمل امرأته ثم نجابها |
||
وقال : |
وقال : |
||
{{مض|يا معشر فزارة من استطاع أن يفعل هكذا وينجو |
|||
بامرأته فليفعل ، ثم انهزم فلحق بالشام ثم نزل على كلب |
بامرأته فليفعل}} ، ثم انهزم فلحق بالشام ثم نزل على كلب |
||
وأسلم حين بلغه أن |
وأسلم حين بلغه أن أسداً وغطفان قد أسلموا، ولم |
||
يزل |
يزل مقيماً في كلب، حتى مات أبو بكر وكان قد خرج |
||
معتمراً ، ومر بجنبات المدينة ؛ فقيل لأبي بكر : هذا |
|||
طليحة فقال : ماذا أصنع به قد أسلم ؟ |
طليحة فقال : ماذا أصنع به قد أسلم ؟ |
||
ولما أوقع الله بطليحة وفزارة ما أوقع أقبل أولئك |
ولما أوقع الله بطليحة وفزارة ما أوقع أقبل أولئك |
||
يقولون : ندخل |
يقولون : ندخل فيما خرجنا منه ونؤمن بالله ورسوله ، |
||
ونسلّم لحكمه في أموالنا وأنفسنا . وقد بايع خالد من |
|||
خضع وأسلم من القبائل ، وهذا نص البيعة : |
خضع وأسلم من القبائل ، وهذا نص البيعة : |
||
{{مض|عليكم عهد الله وميثاقه ، لتؤمننّض بالله ورسوله ، |
|||
ولتقيمن الصلاة ولتؤتن الزكاة وتبایعون على ذلك أبناءكم |
ولتقيمن الصلاة ولتؤتن الزكاة وتبایعون على ذلك أبناءكم ونساءكم}}. |
||
---- |
|||
ونساء كم ) . |
|||
( |
|||
مس ۹۸ |