الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/70»
←لم تراجع: جديدة '6 - ولم يقبل من أحد من أسد، وغطفان ، وطيء، وعامر إلا أن يأتوه بالذين حرقوا ومثلوا وعدوا على الإسلام في...' |
|||
حالة الصفحة | حالة الصفحة | ||
- | + | صححت | |
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
6 |
|||
- |
|||
ولم يقبل من أحد من أسد، وغطفان ، وطيء، |
ولم يقبل من أحد من أسد، وغطفان ، وطيء، |
||
وعامر إلا أن يأتوه بالذين حرقوا |
وعامر إلا أن يأتوه بالذين حرقوا ومثّلوا وعدوا على |
||
الإسلام في حال ردتهم فأتوه بهم فمثل بهم وحرقهم |
الإسلام في حال ردتهم فأتوه بهم فمثل بهم وحرقهم |
||
ورضخهم بالحجارة ورمی بهم من الجبال ونكسهم في |
ورضخهم بالحجارة ورمی بهم من الجبال ونكسهم في |
||
الآبار وأرسل إلى أبي بكر يعلمه ما فعل وأرسل إليه قرة |
|||
ابن هبيرة |
ابن هبيرة ونفراً معه وزهيراً موثقين |
||
أما أم |
أما أم زمْل بنت مالك بن حذيفة بن بدر فكانت قد |
||
سپیت ایام أمها أم قرفة |
سپیت ایام أمها أم قرفة<ref>راجع ام قرفة في كتاب محمد رسول الله للمؤلف، ص 307 و308.</ref>، فوقعت لعائشة فأعتقتها |
||
ورجعت إلى قومها وارتدت ، واجتمع إليها |
ورجعت إلى قومها وارتدت ، واجتمع إليها الفَلُّ ، |
||
فأمرتهم بالقتال ، وكثف جمعها ، وعظمت شوكتها . فلما |
فأمرتهم بالقتال ، وكثف جمعها ، وعظمت شوكتها . فلما |
||
بلغ |
بلغ خالداً أمرها سار إليها فاقتتلوا قتالاً شديدهً أول يوم |
||
وهي واقفة على جمل كان لأمها وهي في مثل عزها فاجتمع |
وهي واقفة على جمل كان لأمها وهي في مثل عزها فاجتمع |
||
على الحمل فوارس فعقروه وقتلوها ، وقتل حول الجمل |
على الحمل فوارس فعقروه وقتلوها ، وقتل حول الجمل |
||
مائة رجل ، وبعث خالد بالفتح إلى أبي بكر |
مائة رجل ، وبعث خالد بالفتح إلى أبي بكر |
||
---- |
|||
عید |
|||
(1) راجع ام قرفة في كتاب محمد رسول الله للمؤلف، ص ۳۰۷ و ۳۰۸. |