الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/86»

←‏لم تراجع: جديدة '9 آخرهم وأخبر خالد بقتل مسيلمة فخرج بمجاعة يرسف في الحديد ليدله على مسيلمة وأخذ يكشف له عن جثت القتلى...'
 
لا ملخص تعديل
متن الصفحة (للتضمين):متن الصفحة (للتضمين):
سطر 1: سطر 1:
9
آخرهم وأخبر خالد بقتل مسيلمة فخرج بمجاعة يرسف في
آخرهم وأخبر خالد بقتل مسيلمة فخرج بمجاعة يرسف في
الحديد ليدله على مسيلمة وأخذ يكشف له عن جثت القتلى
الحديد ليدله على مسيلمة وأخذ يكشف له عن جثت القتلى
حتى عثر عليه ، فقال مجاعة لخالد « ما جاءك إلا سرعان
حتى عثر عليه ، فقال مجاعة لخالد « ما جاءك إلا سرعان
الناس(۱) وإن جماهير الناس في الحصون ». فقال ويلك
الناس<ref>سرعان الناس: اوائلهم.</ref> وإن جماهير الناس في الحصون ». فقال ويلك
ما تقول ؟ قال هو والله الحق فهلم لأصالحك عن قومي ،
ما تقول ؟ قال هو والله الحق فهلم لأصالحك عن قومي ،
وكان خالد نهكته الحرب، وأصيب معه من أشراف الناس
وكان خالد نهكته الحرب، وأصيب معه من أشراف الناس
سطر 15: سطر 14:
نقض علي وهم مني براء - فنظر خالد إلى رؤوس
نقض علي وهم مني براء - فنظر خالد إلى رؤوس
الحصون وقد اسودت - ولكن إن شئت صنعت شيئا
الحصون وقد اسودت - ولكن إن شئت صنعت شيئا
فعزمت على القوم . قال ما هو ؟ قال تأخذ من ربع السبي
فعزمت على القوم . قال ما هو ؟ قال تأخذ من ربع السبي وتدع ربعة . فقال قد فعلت . قال : قد صالحتك.
{{nop}}
وتدع ربعة . فقال قد فعلت . قال : قد صالحتك
(۱) سرعان الناس : اوائلهم .
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):
سطر 1: سطر 1:
<references/>
<references/>
{{وسط|-85-}}