الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/94»
لا ملخص تعديل |
|||
حالة الصفحة | حالة الصفحة | ||
- | + | صححت | |
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
زعمه، فيا الذي ألجأه إلى ذلك؟ إن السبب الذي دعاه |
|||
إلى ذلك هو نفس السبب الذي دفعه إلى الاعتراض |
إلى ذلك هو نفس السبب الذي دفعه إلى الاعتراض |
||
والطعن في السيرة النبوية |
والطعن في السيرة النبوية لتشويهها، إنه يريد أن يفهم |
||
القارىء أن رسول الله هو الذي قلد مسيلمة وحذا |
القارىء أن رسول الله هو الذي قلد مسيلمة وحذا |
||
حذوه، فادعى النبوة، وهو يعلم حق العلم أن مسيلمة |
|||
كذاب، وأنه مقلد طامع في الملك، ولهذا قدم إلى النبي |
|||
{{صل}} في وفد بني حنيفة وسأله أن يشركه معه في النبوة فأبی |
|||
وحاول أن يضاهي القرآن |
وحاول أن يضاهي القرآن تغريراً بعقول السذج من قومه |
||
فجاء كلامه |
فجاء كلامه سخيفاً. |
||
وإنا بعد ذلك نورد من أسجاعه ما عثرنا عليه |
وإنا بعد ذلك نورد من أسجاعه ما عثرنا عليه |
||
ليتبين القارىء عقلية هذا المتنبی ومبلغ علمه |
ليتبين القارىء عقلية هذا المتنبی ومبلغ علمه. |
||
( |
(1) والليل الدامس . والذئب الهامس<ref>الشديد </ref>. ما |
||
قطعت |
قطعت اسَيِّد من رَطْب ولا يابس. |
||
⚫ | |||
والجذع الأزلم) ما انتهكت أسد من محرم . |
|||
⚫ | |||
(۲) |
|||
والجَذَع الأزلم<ref>الجذع الأزلم: الدهر</ref> ما انتهكت أسيد من مَحْرَم. |
|||
(3) الأدلم : الأسود الطويل |
|||
: |
|||
(1) الشديد (۲) الأسود |
|||
(4) الجذع الأزلم : الدهر |
|||
{{nop}} |
{{nop}} |