الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/96»
←لم تراجع: جديدة 'پری یه أسجاعه لتصديقه فيما يدعي ولا سيما أنه كان يبلغهم معجزات النبي التي بهرت الباب العرب ، فكانوا...' |
|||
حالة الصفحة | حالة الصفحة | ||
- | + | صححت | |
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
پری |
|||
یه |
|||
أسجاعه لتصديقه فيما يدعي ولا سيما أنه كان يبلغهم |
أسجاعه لتصديقه فيما يدعي ولا سيما أنه كان يبلغهم |
||
معجزات النبي التي بهرت |
معجزات النبي التي بهرت ألباب العرب، فكانوا يأتون |
||
إليه ملتمسين منه المعونة عند الحاجة وليروا قدرته على إتيان |
إليه ملتمسين منه المعونة عند الحاجة وليروا قدرته على إتيان |
||
المعجزات کجميع |
المعجزات کجميع الأنبياء، فكان نفسه مضطراً إلى |
||
إجابة مطالبهم وإلا كذبوه وسخروا منه وانصرفوا من |
إجابة مطالبهم وإلا كذبوه وسخروا منه وانصرفوا من |
||
حوله، فحاول أن يظهر لهم بعض أعماله بيد أنه لم يوفق |
|||
في واحد |
في واحد منها، ويا ليته لم يوفق فقط، بل كانت تأتي |
||
أعاله بعكس المقصود |
أعاله بعكس المقصود. وهذا خذلان وخزي من الله |
||
تعالى ليتجلى للخلق كذبه وشؤمه على أتباعه |
تعالى ليتجلى للخلق كذبه وشؤمه على أتباعه. |
||
أتته امرأة فقالت : إن نخلنا |
أتته امرأة فقالت : إن نخلنا لسُحُق<ref>طويلة</ref> وإن آبارنا |
||
لجُرُز<ref>انقطع الماء عنها فهي يابسة</ref> فادع الله لمائنا ونخلنا کھا دعا محمد {{صل}} لأهل |
|||
هَزْمان، فسأل نهاراً عن ذلك فذكر أن النبي {{صل}} دعا لهم |
|||
وأخذ من ماء آبارهم فتمضمض منه ومجه في الآبار ففاضت |
وأخذ من ماء آبارهم فتمضمض منه ومجه في الآبار ففاضت |
||
ماء وأنجبت كل نخلة وأطلعت |
ماء وأنجبت كل نخلة وأطلعت فسيلاً قصيراً مكمماً، |
||
ففعل مسيلمة مثله فغار ماء الآبار ويبس النخل والعياذ |
ففعل مسيلمة مثله فغار ماء الآبار ويبس النخل والعياذ |
||
بالله |
بالله. |
||
وقال له نهار : أمرر يدرك على أولاد بني حنيفة |
وقال له نهار : أمرر يدرك على أولاد بني حنيفة |
||
(۱) طويلة |
|||
(۲) انقطع الماء عنها فهي يابسة |
|||
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
<references/> |
<references/> |
||
{{وسط|-95-}} |