الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/174»

لا ملخص تعديل
 
حالة الصفحةحالة الصفحة
-
لم تصحح
+
صححت
متن الصفحة (للتضمين):متن الصفحة (للتضمين):
سطر 1: سطر 1:
وقال :
وقال :
« أراك خفت أن يختلف الناس إن مت في
{{مض|أراك خفت أن يختلف الناس إن مت في
غشيتي، . قال : نعم . قال : (جزاك الله خيرا عن
غشيتي}}. قال : نعم . قال : {{مض|جزاك الله خيراً عن
الإسلام وأهله ، وأقرها أبو بكر رضي الله عنه من هذا
الإسلام وأهله}} وأقرها أبو بكر رضي الله عنه من هذا
الموضع . فأبو بكر كان يرى ويعتقد أن عمر بن الخطاب
الموضع. فأبو بكر كان يرى ويعتقد أن عمر بن الخطاب
خير من يتولى الخلافة بعده مع شدته . والحقيقة أنه كان
خير من يتولى الخلافة بعده مع شدته. والحقيقة أنه كان كذلك.
كذلك
<section begin="ق174-1"/><section end="ق174-1"/>
<section begin="ق174-1"/><section end="ق174-1"/>
<section begin="ق174-2"/>{{وسط|'''<big>وصية أبي بكر لعمر بن الخطاب</big>'''}}
<section begin="ق174-2"/>{{nop}}
{{وسط|'''<big>وصية أبي بكر لعمر بن الخطاب</big>'''}}
ثم احضر ابو بکر عمر فقال له :
ثم احضر ابو بکر عمر فقال له :
« إني قد استخلفتك على أصحاب رسول الله »
{{مض|إني قد استخلفتك على أصحاب رسول الله {{صل}}}}
وأوصاه بتقوى الله ثم قال :
وأوصاه بتقوى الله ثم قال:

دیا عمر إن الله حقأ بالليل ولا يقبله في النهار ،
« یا عمر إن الله حقاً بالليل ولا يقبله في النهار،
وحقا في النهار ولا يقبله بالليل وأنه لا يقبل نافلة حتى
وحقاً في النهار ولا يقبله بالليل وأنه لا يقبل نافلة حتى
تؤدي الفريضة . ألم تر یا عمر
أنما ثقلت موازین من
تؤدي الفريضة. ألم تر یا عمر أنما ثقلت موازین من
ثقلت موازينه يوم القيامة باتباعهم الحق ، وثقله عليهم
ثقلت موازينه يوم القيامة باتباعهم الحق، وثقله عليهم
وحق لميزان لا يوضع فيه غدا إلا حق أن يكون ثقي
وحق لميزان لا يوضع فيه غداً إلا حق أن يكون ثقيلاً.
ألم تر با عمر إنما خفت موازين من خفت موازينه يوم
ألم تر با عمر إنما خفّت موازين من خفت موازينه يوم

ممبر ۱۷۴ سه
<section end="ق174-2"/>
<section end="ق174-2"/>
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):
سطر 1: سطر 1:
<references/>
<references/>
{{rh||-172-|}}