الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/29»
لا ملخص تعديل |
|||
حالة الصفحة | حالة الصفحة | ||
- | + | صححت | |
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
ولرسوله، وجعل إليكم هجرته وفيكم جلة أزواجه وأصحابه فليس بعد المهاجرين الأولين عندنا بمنزلتكم ، فنحن الأمراء وأنتم الوزراء، لا تُفْتاتون بمشْوَرة، ولا تُقضى دونكم الأمور. |
|||
<section begin="ق92-1"/><section end="ق92-1"/> |
|||
{{وسط|'''خطبة الحُبَاب بن المنذر''}} |
<section begin="ق29-2"/>{{وسط|'''خطبة الحُبَاب بن المنذر'''}} |
||
فقام الحُبَاب بن المنذر بن الجَموح الأنصاري |
فقام الحُبَاب بن المنذر بن الجَموح الأنصاري |
||
الخزرجي السَّلمي ، ويكنى أبا عمر وكان يقال له ذو الرأي |
الخزرجي السَّلمي ، ويكنى أبا عمر وكان يقال له ذو الرأي. فقال : |
||
{{مض| یا معشر الأنصار املكوا عليكم أمركم فإن الناس في فينكم وفي ظلكم ولن يجتري مجترىء على |
{{مض| یا معشر الأنصار املكوا عليكم أمركم فإن الناس في فينكم وفي ظلكم ولن يجتري مجترىء على خلافكم، ولن يصدر الناس إلا عن رأيكم ، أنتم أهل العز والثروة ، وأولو العدد والمَنَعة والتجربة، ذوو البأس والنجدة وإنما ينظر الناس إلى ما تصنعون، ولا تختلفوا فيفسد رأيكم، وينتقض عليكم أمركم أبي هؤلاء إلا ما سمعتم فمنا أمير ومنهم أمير}} |
||
ورد عمر بن الخطاب على الحُبَاب فقال : |
ورد عمر بن الخطاب على الحُبَاب فقال : |
||
{{nop}}<section end="ق29-2"/> |
|||
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
<references/> |
<references/> |
||
{{rh||-28-|}} |