الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/42»
←لم تراجع: جديدة '{{مض|أيها الناس أنفذوا جيش أسامة}} ثلاث مرات. وقال: {{إن تطعنوا في إمارته فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه...' |
|||
حالة الصفحة | حالة الصفحة | ||
- | + | صححت | |
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{مض|أيها الناس أنفذوا جيش أسامة}} ثلاث مرات. |
{{مض|أيها الناس أنفذوا جيش أسامة}} ثلاث مرات. |
||
وقال: {{مض|إن تطعنوا في إمارته فقد كنتم تطعنون في إمارة |
|||
أبيه من قبله، وايم الله إنه كان خليقاً للإمارة، وايم الله |
|||
إنه لمن أحب الناس إليّ من بعده}} . |
|||
وذلك لأن الناس طعنوا في إمارة أسامة، لأنه كان |
وذلك لأن الناس طعنوا في إمارة أسامة، لأنه كان |
||
شاباًّ لم يتم العشرين من عمره. |
|||
توفي رسول الله ولم يسر الجيش، وارتد كثير من العرب ونجم النفاق، واشرأبت أعناق اليهود والنصارى |
توفي رسول الله ولم يسر الجيش، وارتد كثير من |
||
العرب ونجم النفاق، واشرأبت أعناق اليهود والنصارى |
|||
وبقي المسلمون لا يدرون ماذا يصنعون لوفاة نبيهم، |
|||
وقلة عددهم، وكثرة عدوهم. فقال الناس لأبي بكر: |
|||
إن جيش أسامة جند المسلمين، والعرب قد انتقضت بك فلا ينبغي أن تفرق عنك جماعة المسلمين. |
|||
فماذا يصنع أبو بكر؟ إنهم يعترضون على إمارة |
فماذا يصنع أبو بكر؟ إنهم يعترضون على إمارة |
||
أسامة لصغر سنه، ويعترضون على إرسال جيش |
|||
المسلمين لارتداد العرب، وقلة عدد المسلمين، |
|||
وخوفهم على مركزهم بالمدينة. غير أن رسول الله كان |
|||
يشدد في إرسال جيش أسامة، وقد أخذ أبو بكر عهداً |
|||
على نفسه بأن لا يعصي الله ورسوله. فهل يخالف أمر |
|||
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{smallrefs}} |
|||
<references/> |
|||
{{rh||-41-|}} |