الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/194»

←‏لم تراجع: جديدة 'كان أحد أشراف قريش في الجاهلية ، وكان إليه القبة وأعئة الخيل في الجاهلية . أما القبة فكانوا يضربونها...'
 
 
حالة الصفحةحالة الصفحة
-
لم تصحح
+
صححت
متن الصفحة (للتضمين):متن الصفحة (للتضمين):
سطر 1: سطر 1:
كان أحد أشراف قريش في الجاهلية ، وكان إليه
كان أحد أشراف قريش في الجاهلية، وكان إليه
القبة وأعئة الخيل في الجاهلية . أما القبة فكانوا يضربونها
القبة وأعئة الخيل في الجاهلية. أما القبة فكانوا يضربونها
يجمعون فيها ما يجهزون به الجيش وأما الأعنة فإنه كان
يجمعون فيها ما يجهزون به الجيش وأما الأعنة فإنه كان
المقدم على خيل قريش في الحرب أي أنه كان قائد
المقدم على خيل قريش في الحرب أي أنه كان قائد
فرسانهم .
فرسانهم .

حارب المسلمين في غزوة أحد قبل إسلامه. ولا
حارب المسلمين في غزوة أحد قبل إسلامه. ولما
خالف الرماة أمر رسول الله وبرحوا مكانهم طمعا في
خالف الرماة أمر رسول الله وبرحوا مكانهم طمعاً في
الغنيمة ، ورأی خالد خلاء الجبل الذي كان فيه الرماة
الغنيمة، ورأی خالد خلاء الجبل الذي كان فيه الرماة
وقلة أهله أتي من خلف المسلمين وكر عليهم بالخيل وتبعه
وقلة أهله أتي من خلف المسلمين وكر عليهم بالخيل وتبعه
عكرمة بن أبي جهل ، فوقع الاختلاط فيهم إلا أن كفار
عكرمة بن أبي جهل، فوقع الاختلاط فيهم إلا أن كفار
قريش لم يجنوا ثار انتصارهم فلم يحاولوا الهجوم على
قريش لم يجنوا ثار انتصارهم فلم يحاولوا الهجوم على
المدينة بل قفلوا راجعين إلى مكة
المدينة بل قفلوا راجعين إلى مكة.

وكان خالد من الذين يناوشون المسلمين هو وعمرو
وكان خالد من الذين يناوشون المسلمين هو وعمرو
ابن العاص في غزوة الخندق وكان
ابن العاص في غزوة الخندق وكان قائداً لفرسان قريش في
قائدا لفرسان قريش في
الحديبية
الحديبية

{{وسط|'''إسلامه'''}}
{{وسط|'''إسلامه'''}}

كان خبر إسلام خالد أن عمرو بن العاص لما عاد
كان خبر إسلام خالد أن عمرو بن العاص لما عاد
الحبشة بعد مقابلة النجاشي لقي
من الحبشة بعد مقابلة النجاشي لقي
خالد الوليد وهو
خالد الوليد وهو
من
بن
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):
سطر 1: سطر 1:
{{smallrefs}}
<references/>
{{rh||-162-|}}