الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/195»
←لم تراجع: جديدة 'مقبل من مكة . قال عمرو بن العاص : « فقلت له أين يا أبا سليمان ؟ قال والله لقد أستقام الميسم ( أي تبين الط...' |
|||
حالة الصفحة | حالة الصفحة | ||
- | + | صححت | |
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
مقبل من مكة |
مقبل من مكة. قال عمرو بن العاص: {{مض|فقلت له أين يا |
||
أبا |
أبا سليمان؟ قال والله لقد أستقام المِيْسَم ( أي تبين الطريق |
||
وظهر الأمر ) وأن الرجل لنبي |
وظهر الأمر ) وأن الرجل لنبي. أذهب والله فأسلم فحتى |
||
متی؟ قلت : والله ما جئت إلا لأسلم فقدمنا المدينة على |
|||
رسول الله فتقدم خالد بن الوليد |
رسول الله فتقدم خالد بن الوليد}}. |
||
قدم خالد هو وعمرو بن العاص وعثمان بن طلحة |
قدم خالد هو وعمرو بن العاص وعثمان بن طلحة |
||
العبدري على رسول الله فلما رآهم |
العبدري على رسول الله فلما رآهم {{صل}} قال لأصحابه |
||
{{مض|رمتكم مكة بأفلاذ كبدها}} وذلك لرفعة شأنهم في |
|||
قریش |
قریش. |
||
قال خالد بن الوليد ولما أراد الله عز وجل بي ما |
قال خالد بن الوليد ولما أراد الله عز وجل بي ما |
||
أراد من |
أراد من الخير، قذف في قلبي الإسلام وحضر لي رشدي |
||
وقلت قد شهدت هذه المواطن كلها على محمد فليس موطن |
وقلت قد شهدت هذه المواطن كلها على محمد فليس موطن |
||
أشهده إلا أنصرف وأنا أرى في نفسي أني موضع في غير |
أشهده إلا أنصرف وأنا أرى في نفسي أني موضع في غير |
||
شيء وأن |
شيء وأن محمداً يظهر. فلما جاء لعمرة القضية تغيبت ولم |
||
أشهد دخوله وكان أخي الوليد بن الوليد دخل معه |
أشهد دخوله وكان أخي الوليد بن الوليد دخل معه |
||
فطلبني فلم يجدني فكتب |
فطلبني فلم يجدني فكتب إليَّ كتاباً فإذا فيه: |
||
. أما بعد فإني لم أر |
( بسم الله الرحمن الرحيم. أما بعد فإني لم أر |
||
أعجب من ذهاب رأيك عن الإسلام وعقلك |
أعجب من ذهاب رأيك عن الإسلام وعقلك عقلك، أو |
||
( بسم |
|||
الله الرحمن الرحيم |
|||
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{smallrefs}} |
|||
<references/> |
|||
{{rh||-194-|}} |