الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/196»

←‏لم تراجع: جديدة 'مثل الإسلام يجهله أحد؟ قد سألني رسول الله عنك . فقال أين خالد ؟ فقلت يأتي الله به . فقال : ما مثله يجهل...'
 
 
حالة الصفحةحالة الصفحة
-
لم تصحح
+
صححت
متن الصفحة (للتضمين):متن الصفحة (للتضمين):
سطر 1: سطر 1:
مثل الإسلام يجهله أحد؟ قد سألني رسول الله
مثل الإسلام يجهله أحد؟ قد سألني رسول الله
عنك . فقال أين خالد ؟ فقلت يأتي الله به . فقال : ما
عنك. فقال أين خالد؟ فقلت يأتي الله به. فقال ما
مثله يجهل الإسلام ولو كان يجعل نكايته مع المسلمين على
مثله يجهل الإسلام ولو كان يجعل نكايته مع المسلمين على
المشركين كان خيرا له ولقدمناه على غيره . فاستدرك یا
المشركين كان خيراً له ولقدمناه على غيره. فاستدرك یا
أخي قد فاتك من مواطن صالحة )
أخي قد فاتك من مواطن صالحة).

فلما جاء في كتابه نشطت للخروج وزادني رغبة في
فلما جاءني في كتابه نشطت للخروج وزادني رغبة في
الإسلام وسرتني مقالة رسول الله ، ورأيت في المنام
الإسلام وسرتني مقالة رسول الله {{صل}}، ورأيت في المنام
كأني في بلاد ضيقة جدية فخرجت إلى بلاد خضراء
كأني في بلاد ضيقة جدية فخرجت إلى بلاد خضراء
واسعة . فلما أجمعت على الخروج إلى المدينة لقيت
واسعة. فلما أجمعت على الخروج إلى المدينة لقيت
أمية فقلت : يا أبا وهب أما ترى أن محمد
صفوان بن أمية فقلت: يا أبا وهب أما ترى أن محمد
ظهر على العرب والعجم ؟ فلو قدمنا عليه واتبعناه فإن
ظهر على العرب والعجم؟ فلو قدمنا عليه واتبعناه فإن
شرفه شرف لنا ؟ فقال : لولم يبق غيري ما اتبعته أبدأ .
شرفه شرف لن ؟ فقال: لولم يبق غيري ما اتبعته أبداً.
فقلت هذا رجل قتل أخوه وأبوه ببدر . فلقيت عكرمة بن
فقلت هذا رجل قُتل أخوه وأبوه ببدر. فلقيت عكرمة بن
أبي جهل فقلت له مثل ما قلت لصفوان فقال مثل الذي
أبي جهل فقلت له مثل ما قلت لصفوان فقال مثل الذي
قال صفوان . قلت فاکتم ذكر ما قلت لك . قال لا
قال صفوان. قلت فاکتم ذكر ما قلت لك. قال لا
أذكره . ثم لقيت عثمان بن طلحة الحجبي . قلت هذا
أذكره. ثم لقيت عثمان بن طلحة الحجبي. قلت هذا
لي صديق فأردت أن أذكر له . ثم ذكرت قتل أبيه طلحة
لي صديق فأردت أن أذكر له. ثم ذكرت قتل أبيه طلحة
وعمه عثمان و إخوته الأربعة : مسافع والجلاس والحارث
وعمه عثمان و إخوته الأربعة: مسافع والجلاس والحارث
وكلاب ، فإنهم قتلوا كلهم يوم
وكلاب، فإنهم قتلوا كلهم يوم أحد فكرهت أن أذكر
أحد فكرهت أن أذكر
صفوان بن
.
ب ۱۹۵
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):
سطر 1: سطر 1:
{{smallrefs}}
<references/>
{{rh||-195-|}}