الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/197»
←لم تراجع: جديدة 'له . ثم قلت له : إنما نحن بمنزلة ثعلب في جحر لو صب فيه ذنوب من ماء لخرج . ثم قلت له ما قلت لصفوان وعكرمة ف...' |
|||
حالة الصفحة | حالة الصفحة | ||
- | + | صححت | |
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
له |
له. ثم قلت له: إنما نحن بمنزلة ثعلب في جحر لو صب |
||
فيه ذنوب من ماء لخرج |
فيه ذنوب من ماء لخرج. ثم قلت له ما قلت لصفوان |
||
وعكرمة فأسرع الإجابة وواعدني إن سبقني أقسام بمحل |
وعكرمة فأسرع الإجابة وواعدني إن سبقني أقسام بمحل |
||
كذا وإن سبقته إليه انتظرته فلم يطلع الفجر حتى التقينا |
كذا وإن سبقته إليه انتظرته فلم يطلع الفجر حتى التقينا |
||
فعدونا حتى انتهينا إلى الهدة ( اسم محل ) فوجدنا عمرو |
فعدونا حتى انتهينا إلى الهدة ( اسم محل ) فوجدنا عمرو |
||
ابن العاص بها |
ابن العاص بها. فقال مرحبا بالقوم فقلنا وبك، قال أين |
||
مسيركم؟ قلنا الدخول في الإسلام فقال : وذلك الذي |
|||
أقدمني |
أقدمني» |
||
فوصلوا المدينة وقال خالد « فلبست من صالح |
فوصلوا المدينة وقال خالد « فلبست من صالح |
||
ثيابي ثم عمدت إلى رسول الله |
ثيابي ثم عمدت إلى رسول الله {{صل}} فلقيت أخي فقال |
||
أسرع فإن رسول الله |
أسرع فإن رسول الله {{صل}} قد سر بقدومكم وهو ينتظركم، |
||
فأسرعنا المشي فأطلعت عليه فيها زال رسول الله لا يبتسم |
فأسرعنا المشي فأطلعت عليه فيها زال رسول الله لا يبتسم |
||
حتى وقفت عليه |
حتى وقفت عليه. فسلمت عليه بالنبوة فرد علي السلام |
||
بوجه طلق فقلت |
بوجه طلق فقلت: إني أشهد أن لا إله إلا الله وأنك |
||
رسول الله قال : |
رسول الله قال : {{مض|الحمد لله الذي هداك، وقد كنت |
||
أرى لك عقلا رجوت ألا يسلمك إلا إلى خير |
أرى لك عقلا رجوت ألا يسلمك إلا إلى خير}}، قلت: |
||
یا رسول الله ادع الله لي يغفر تلك المواطن التي كنت |
یا رسول الله ادع الله لي يغفر تلك المواطن التي كنت |
||
أشهدها عليك |
أشهدها عليك. فقال : {{مض|الإسلام يجب ما كان قبله}}. |
||
وتقدم عثمان بن طلحة وعمر و |
وتقدم عثمان بن طلحة وعمر و فاسلما وقد شهد رسول الله |
||
سه ۱۹۹ بد |
|||
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{smallrefs}} |
|||
<references/> |
|||
{{rh||-196-|}} |