الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/198»
←لم تراجع: جديدة 'خالد بالعقل کہا تری . إن خالدأ كا قلنا كان من رجال قريش المعدودين فكان أشجعهم قلبا ، عالما بفنون الحر...' |
|||
حالة الصفحة | حالة الصفحة | ||
- | + | صححت | |
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
لخالد بالعقل کہا تری. |
|||
إن |
إن خالداً كا قلنا كان من رجال قريش المعدودين |
||
فكان أشجعهم قلبا ، عالما بفنون الحرب ، فارس مغوارة |
|||
فكان أشجعهم قلباً، عالماً بفنون الحرب، فارساً مغواراً |
|||
لا يرهب |
لا يرهب الموت، ولا تهوله كثرة الجيوش لكنه مع ذللك |
||
أخفق في محاربة رسول الله ولم تنفعه شجاعته ولم تفده |
أخفق في محاربة رسول الله ولم تنفعه شجاعته ولم تفده |
||
فروسيته لذلك كان يرى أنه في غير شيء إزاء رسول الله |
فروسيته لذلك كان يرى أنه في غير شيء إزاء رسول الله |
||
{دصل}} کا اعترف بنفسه. فاذا يعمل خالد وغير خالد أمام |
|||
النبوة ورسول الله يهده الله سبحانه وتعالى بالقوى الظاهرة |
النبوة ورسول الله يهده الله سبحانه وتعالى بالقوى الظاهرة |
||
والباطنة وتقع على يديه المعجزات الباهرة التي دونها بطولة |
والباطنة وتقع على يديه المعجزات الباهرة التي دونها بطولة |
||
الأبطال وشجاعة الشجعان وعلوم الخلق كافة ويبشره الله |
الأبطال وشجاعة الشجعان وعلوم الخلق كافة ويبشره الله |
||
بالنصر والفتح المبين !؟ وماذا يفعل وهو يرى انتشار |
بالنصر والفتح المبين !؟ وماذا يفعل وهو يرى انتشار |
||
الإسلام ودخول الناس في دين الله أفواجأ |
الإسلام ودخول الناس في دين الله أفواجأ. وقد ألفي |
||
نفسه وحيدأ عمرو بن العاص لا يقدر على عمل شيء |
نفسه وحيدأ عمرو بن العاص لا يقدر على عمل شيء. |
||
هذا وقد كان رسول الله يعرف الرجال ويقدرهم ولذلك |
هذا وقد كان رسول الله يعرف الرجال ويقدرهم ولذلك |
||
كان يرجو أن يهدي الله |
كان يرجو أن يهدي الله خالداً إلى الإسلام ويجعل نكايته |
||
المسلمين على |
مع المسلمين على المشركين، فنصحه أخوه الوليد الذي |
||
سبقه إلى الإسلام أن يسلم فأثر فيه النصح بعد أن فكر في |
سبقه إلى الإسلام أن يسلم فأثر فيه النصح بعد أن فكر في |
||
مواقفه |
مواقفه الماضية، وفكر في كرامته فبادر إلى الدخول في |
||
الإسلام |
الإسلام تكفيراً عن سيئاته وإراحة لضميره وصوناً |
||
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{smallrefs}} |
|||
<references/> |
|||
{{rh||-197-|}} |