الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/109»
←لم تراجع: جديدة ' فيه للقيط، ورأى المسلمون الخلل والمشركون الظفر ، وبینا هم كذلك جاءت المسلمين النجدات من بني ناجية ،...' |
|||
حالة الصفحة | حالة الصفحة | ||
- | + | صححت | |
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
فيه للقيط، ورأى المسلمون الخلل والمشركون |
فيه للقيط، ورأى المسلمون الخلل والمشركون الظفر، |
||
وبینما هم كذلك جاءت المسلمين النجدات من بني |
|||
ناجية، وعليهم الخرٍّيت بن راشد، ومن عبد القيس |
|||
وعليهم |
وعليهم سَيحان بن صُوحان وغيرهم، فقوى الله |
||
المسلمين فولى المشركون الأدبار وقتل منهم في المعركة نحو |
المسلمين فولى المشركون الأدبار وقتل منهم في المعركة نحو |
||
( |
(10,000) وسبوا الذراري وقسموا الأموال وبعثوا |
||
بالخمس إلى أبي بكر مع عرفجة وكان الخمس 800 |
|||
رأس، وبقي حذيفة يسكن الناس ويحفظ النظام. |
|||
أما مهرة فإن عكرمة بن أبي جهل سار إليهم بعد |
أما مهرة فإن عكرمة بن أبي جهل سار إليهم بعد |
||
أن فرغ من عمان ومعه جيوش من |
أن فرغ من عمان ومعه جيوش من ناجية، وعبد القيس |
||
وراسب، وسعد، فاقتحم بلادهم فوجد جمعين من |
|||
مهرة، أحدهما مع رجل منهم يقال له شخریت والآخر |
|||
المصبَّح أحد بني محارب، ومعظم الناس معه غير أنهما |
|||
كانا |
كانا مختلفين، فكاتب عكرمة شخريتاً قبل أن يحاربه، |
||
فأجابه وأسلم وانضم إليه ثم كاتب المصبح الذي كان معه |
فأجابه وأسلم وانضم إليه ثم كاتب المصبح الذي كان معه |
||
معظم الناس يدعوه إلى الإسلام فلم يجب |
معظم الناس يدعوه إلى الإسلام فلم يجب اغتراراً بكثرة |
||
جيشه فسار إليه مع شخريت وحاربه فانهزم المرتدون وقتل |
جيشه فسار إليه مع شخريت وحاربه فانهزم المرتدون وقتل |
||
رئيسهم، وأصاب المسلمون كثيرا من الغنائم، وما |
|||
أصابوا ( |
أصابوا (2000) نجيبة<ref>الإبل العتاق السريعة</ref> وأرسل عكرمة خمس الغنائم |
||
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{smallrefs}} |
|||
<references/> |
|||
{{rh||-108-|}} |