الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/110»
←لم تراجع: جديدة '<section begin="s110-1"/>إلى أبي بكر مع شخريت ، واشتدت شوكة عكرمة ، وأسلم المرتدون . <section end="s110-1"/> <section begin="s110-2"/>{{...' |
|||
حالة الصفحة | حالة الصفحة | ||
- | + | صححت | |
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
<section begin="s110-1"/>إلى أبي بكر مع |
<section begin="s110-1"/>إلى أبي بكر مع شخريت، واشتدت شوكة عكرمة، |
||
وأسلم المرتدون |
وأسلم المرتدون. |
||
<section end="s110-1"/> |
<section end="s110-1"/> |
||
<section begin="s110-2"/>{{وسط|'''ردة اليمن'''}} |
<section begin="s110-2"/>{{وسط|'''ردة اليمن'''}} |
||
ارتد قیس بن عبد يغوث بن |
ارتد قیس بن عبد يغوث بن مكْشوح باليمن ثانية لما |
||
بلغه وفاة رسول |
بلغه وفاة رسول الله، مع أنه كان اشترك هو وفيروز |
||
وداذَوَيْه في قتل الأسود العَنْسي كما تقدم ذكره، فلما ارتد |
|||
أراد التخلص من فيروز وداذويه |
أراد التخلص من فيروز وداذويه فخدعهما ودعاهما إلى |
||
طعام صنعه |
طعام صنعه لهما فدخل عليه داذويه فقتله، وأما فيروز |
||
فلا |
فلا همّ بالدخول سمع امرأتين على سطحين تتحدثان |
||
فقالت إحداها |
فقالت إحداها: هذا مقتول کا قتل داذويه ففر إلى |
||
جبل |
جبل خَوْلان وهم أخوال فيروز فامتنع بهم وكتب إلى أبي |
||
بكر يخبره وعمد قيس إلى تفريق |
بكر يخبره وعمد قيس إلى تفريق الأبناء، فلما علم فيروز |
||
جد في |
جد في حربه، وأرسل إلى بني عقيل بن ربيعة وإلى عك |
||
يستمدهم فمدوه بالرجال فخرج بهم ومن اجتمع عنده، |
|||
فلقوا |
فلقوا قيساً بالقرب من صنعاء فاقتتلوا قتالاً شديداً انهزم |
||
قيس وأصحابه |
قيس وأصحابه. وبينما هم كذلك قدم عِكْرِمة |
||
ابن أبي جهل من |
ابن أبي جهل من مَهَرَة مع جيشه وقدم أيضاً المهاجر بن |
||
أبي أمية في جمع من مكة والطائف |
أبي أمية في جمع من مكة والطائف وبَجِيلة مع جَرِير إلى |
||
<section end="s110-2"/> |
<section end="s110-2"/> |
||
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{smallrefs}} |
|||
<references/> |
|||
{{rh||-109-|}} |