الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/118»
←لم تراجع: جديدة 'عن 4 راج ونزل هرمز أيضأ وتضاربا فاحتضنه خالد وحمل أصحاب هرمز فاشغله ذلك قتله ، وانهزم الفرس بعد أن قت...' |
|||
حالة الصفحة | حالة الصفحة | ||
- | + | صححت | |
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
⚫ | |||
عن |
|||
⚫ | |||
4 |
|||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
⚫ | |||
وأخذ خالد سلب هرمز، وكانت قلنسوته بمائة ألف لأنه |
وأخذ خالد سلب هرمز، وكانت قلنسوته بمائة ألف لأنه |
||
كان قد تم شرفه في |
كان قد تم شرفه في الفرس، وكانت هذه عادتهم إذا تم |
||
شرف الإنسان تكون قلنسوته |
شرف الإنسان تكون قلنسوته بمائة ألف، وكانت القلنسوة |
||
مفصصة |
مفصصة بالجواهر، وبعث خالد بالفتح والأخماس إلى |
||
أبي |
أبي بكر، ومما غنمه المسلمون في ميدان القتال فيل |
||
فأرسل إلى المدينة مع الغنائم |
فأرسل إلى المدينة مع الغنائم. فلما طيف به ليراه الناس |
||
جعل ضعيفات النساء يقلن |
جعل ضعيفات النساء يقلن {{مض| أمن خلق الله هذا؟}} فرده |
||
أبو بكر |
أبو بكر. |
||
{{وسط|'''حصن المرأة وحصن الرجل'''}} |
{{وسط|'''حصن المرأة وحصن الرجل'''}} |
||
ثم صار خالد حتى نزل بموضع الجسر الأعظم |
ثم صار خالد حتى نزل بموضع الجسر الأعظم |
||
بالبصرة وخرج المثنى بن حارثة حتى انتهى إلى |
بالبصرة وخرج المثنى بن حارثة حتى انتهى إلى {{مض| حصن |
||
المرأة |
المرأة }} فخلفه المثنی بن حارثة عليه أخاه فحاصرها ومضى |
||
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{smallrefs}} |
|||
<references/> |
|||
{{rh||-117-|}} |