الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/138»

تصفح التاريخ تفاعلياً

التعديل اللاحق ←

@@ حالة الصفحة / حالة الصفحة @@
-لم تصحح
+صححت
@@ متن الصفحة (للتضمين): / متن الصفحة (للتضمين): @@
@@ سطر 1: / سطر 1: @@
 <section begin="ق138-1"/>لما فرغ من عين التمر أتاه كتاب عياض يستمده فسار خالد
-إليه تاركا القعقاع على الحيرة ، وكان بدومة رئيسان أكيدر
+إليه تاركا القعقاع على الحيرة، وكان بدومة رئيسان أُكَيدِر
+ابن عبد الملك<ref>راجع بعث خالد بن الوليد إلى اكيدر في كتاب {{مض|محمد رسول الله}} للمؤلف صفحة 428-429.
-ابن عبد الملك (1) والجودي بن ربيعة يساعدها بنو کلب
+</ref> والجُودِيّ بن ربيعة يساعدهما بنو کلب
-وقبائل أخرى من صحراء الشام .
+وقبائل أخرى من صحراء الشام.
 ولما سمع أكيدر بقدوم خالد تخوف وبادر
-بالتسليم، إلا أن خالدا أسره وضرب عنقه ثم أخذ ما كان
+بالتسليم، إلا أن خالداً أسره وضرب عنقه ثم أخذ ما كان
 معه. ثم هاجم عياض القبائل المعادية من جهة الشام
-وخالد من جهة فارس فانهزم العدو شر هزيمة ، وأخذ
+وخالد من جهة فارس فانهزم العدو شر هزيمة، وأخذ
-الجودي أسيرا فقتله وقتل الأسرى، وأخذ حصونهم ،
+الجوديّ أسيراً فقتله وقتل الأسرى، وأخذ حصونهم،
 وسبي الذرية والسرح فباعهم واشتري خالد ابنة الجودي
 وكانت موصوفة بالجمال وتزوجها في ميدان القتال! ثم
 رجع إلى الحيرة، وكان يريد محاربة أهل المدائن فمنعه من
-ذلك كراهية مخالفة أبي بكر
+ذلك كراهيةُ مخالفة أبي بكر.
 <section end="ق138-1"/>
-<section begin="ق138-2"/>{{وسط|'''<big>البعوث إلى العراق</big>'''}}
+<section begin="ق138-2"/>{{عنوان|البعوث إلى العراق}}
 {{وسط|'''شهر شعبان سنة 12هـ - تشرين الأول أكتوبر سنة 633''}}
 {{dhr}}
-لقد شجع غياب خالد الفرس ومن والاهم من
+لقد شجع غياب خالد الفرس ومن والاهم من<section end="ق138-2"/>
-(1) راجع بعث خالد بن الوليد إلى اكيدر في كتاب و محمد رسول الله ، للمؤلف
-مفحة ۲۸
-۲۹ ،
-<section end="ق138-2"/>
@@ تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): / تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): @@
@@ سطر 1: / سطر 1: @@
+{{smallrefs}}
-<references/>
+{{rh||-137-|}}