الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/140»
←لم تراجع: جديدة 'وناهضوا خالدأ حتى إذا صار الفرات بينهم قالوا : إما أن تعبروا إلينا وإما أن نعبر إليكم ، قال خالد : «بل...' |
|||
حالة الصفحة | حالة الصفحة | ||
- | + | صححت | |
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
وناهضوا |
وناهضوا خالداً حتى إذا صار الفرات بينهم قالوا{{مض| إما أن |
||
تعبروا إلينا وإما أن نعبر إليكم |
تعبروا إلينا وإما أن نعبر إليكم}} قال خالد {{مض|بل |
||
أعبروا إلينا قالوا فتنحوا حتى نعبر |
أعبروا إلينا قالوا فتنحوا حتى نعبر}} فقال خالد {{مض| لا نفعل |
||
ولكن اعبروا أسفل منا |
ولكن اعبروا أسفل منا }} فقالت الروم وفارس بعضهم |
||
البعض احتسبوا ملككم |
البعض احتسبوا ملككم. هذا رجل يقاتل على دين. وله |
||
عقل وعلم والله لينصرن ولنخذلن |
عقل وعلم والله لينصرن ولنخذلن. ثم لم ينتفعوا بذلك. |
||
فعبروا أسفل من خالد |
فعبروا أسفل من خالد. فلا تتاموا قالت الروم: امتازوا |
||
حتى نعرف اليوم ما كان من حسن أو قبيح من أينا |
حتى نعرف اليوم ما كان من حسن أو قبيح من أينا يحبيء |
||
ففعلوا واقتتلوا |
ففعلوا واقتتلوا قتالاً شديداً طويلاً. ثم إن الله عز وجل |
||
وقتل يوم الفراض في المعركة وفي الطلب |
ٍٍٍهزمهم، وقتل يوم الفراض في المعركة وفي الطلب |
||
100,000 کما رواه الطبري، وأقام خالد على الفراض |
|||
بعد الوقعة |
بعد الوقعة عشراً، ثم أذن بالرجوع إلى الحيرة لخمس بقين |
||
6 |
|||
هزمهم |
|||
من ذي القعدة |
من ذي القعدة |
||
قال مستر موير |
|||
في كتابه « الخلافة » عند ذكر هذه |
قال مستر موير في كتابه « الخلافة » عند ذكر هذه |
||
الموقعة صفحة 61 طبعة سنة |
الموقعة صفحة 61 طبعة سنة 1924 إن هذا العدد |
||
( |
(100,000) خرافي ويريد بذلك أنه عدد عظيم غير |
||
معقول إلا أن المؤرخين لم يذكروا عدد جيش خالد ولا |
معقول إلا أن المؤرخين لم يذكروا عدد جيش خالد ولا |
||
عدد جيش العدو، والذي نعلمه أن جيش العدو كان |
عدد جيش العدو، والذي نعلمه أن جيش العدو كان |
||
عظيماً، لأنه جيش متحد مؤلف من ثلاثة جيوش: جیش |
|||
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | تذييل الصفحة (ليس مضمنًا): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
{{smallrefs}} |
|||
<references/> |
|||
{{rh||-139-|}} |