الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/141»

لا ملخص تعديل
حالة الصفحةحالة الصفحة
-
لم تصحح
+
صححت
متن الصفحة (للتضمين):متن الصفحة (للتضمين):
سطر 1: سطر 1:
الفرس والروم والعرب الذين انضموا إليهم، فإذا كانت
6
الموقعة انتهت بانهزام هذه الجيوش انهزاماً تاماً فلا بد أن
-
يكون عدد القتلى كبيراً، فإن لم يكن مئة ألف بالضبط کما
الفرس والروم والعرب الذين انضموا إليهم ، فإذا كانت
رواه الطبري فهو يقرب من ذلك-
الموقعة انتهت بانهزام هذه الجيوش انهزامة تامة فلا بد أن

يكون عدد القتلى كبيرة ، فإن لم يكن مئة ألف بالضبط کا
قال القعقاع يصف موقعة الفراض:
رواه الطبري فهو يقرب من
{{قصيدة1|لَقِينا بالفِراض جموعَ رُومِ|وفُرس غَمَّها طولُ السلام
ذلك
|أبدْنا جَمعَهم لما التقينا| وبَيّتنا بجمع بني رزام|
قال القعقاع يصف موقعة الفراض :
فما فتئت جنودُ السلمِِ حتى|رأينا القوم كالغنم السُّوام}}
لقينا بالفراض جموع دوم
ورم غمها طول السلام
أبڈنا جمعهم لما التقينا وبيتنا بجمع بني رزام
في فتئت جنوة السلسم رأينا القوم كالغنم السوام
بحثی
<section begin="ق141-1"/><section end="ق141-1"/>
<section begin="ق141-1"/><section end="ق141-1"/>
<section begin="ق141-2"/>{{وسط|<big>'''خالد بحج سراً'''</big>}}
<section begin="ق141-2"/>{{عنوان|خالد بحج سراً}}
{{وسط|'''شهر ذي الحجة سنة ۱۲ ه. شباط فبراير سنة 634م'''}}
{{وسط|'''شهر ذي الحجة سنة ۱۲ ه. شباط فبراير سنة 634م'''}}
{{Dhr}}
{{Dhr}}
سطر 19: سطر 15:
وإلى تأدية فريضة الحج متخفيا من غير أن يستأذن أبا بكر
وإلى تأدية فريضة الحج متخفيا من غير أن يستأذن أبا بكر
فأمر جيشه بالعودة إلى الحيرة وتظاهر بأنه سائر في مؤخرة
فأمر جيشه بالعودة إلى الحيرة وتظاهر بأنه سائر في مؤخرة
الجيش ، فبدأ رحلته إلى مكة ومعه عدة من أصحابه
الجيش، فبدأ رحلته إلى مكة ومعه عِدّة من أصحابه
الخمس بقين من ذي القعدة ولم يكن معه دلیل ، فاخترق
لخمس بقين من ذي القعدة ولم يكن معه دلیل، فاخترق
الصحراء مسرعة رغية عن صعوبة الطريق.
الصحراء مسرعة رغماً عن صعوبة الطريق.
{{Nop}}<section end="ق141-2"/>
{{Nop}}<section end="ق141-2"/>
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):
سطر 1: سطر 1:
{{smallrefs}}
<references/>
{{rh||-140-|}}