الفرق بين المراجعتين لصفحة: «التحفة المكتبية لتقريب اللغة العربية/الباب الحادي عشر في عوامل النصب وفي المنصوبات من الأسماء والأفعال»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
تم الكتاب بحمد الله ومنه وتوفيقه وتسديده
سطر 1٬715:
|-
| style="text-align: center;" | 2
| جواب النهىالنهي
| لا تخاصم زيدا فيغضب
| style="text-align: center;" | 2
| جواب النهىالنهي
| لا تخاصم زيدا ويغضب
|
سطر 1٬740:
| style="text-align: center;" | 5
| جواب العرض
| ألا تنزل عندنا فتصيب خيرا
| style="text-align: center;" | 5
| جواب العرض
| ألا تنزل عندنا وتصيب خيرا
| هو الطلب برفق ولين بأداة بالعرض
|
|-
| style="text-align: center;" | 6
| جواب التحضيض
| هل أحسنت إلى زيد فيشكرك
| style="text-align: center;" | 6
| جواب التحضيض
| هل أحسنت إلى زيد ويشكرك
| هوالطلب بحث وإزعاج بأداة التحضيض
|-
| style="text-align: center;" | 7
| جواب التمني
| ليت الشباب يعود يوماً فأخبره بما فعل المشيب
| style="text-align: center;" | 7
| جواب التمني
| ليت الشباب يعود يوماً وأخبره بما فعل المشيب
| التمني طلب مالا طمع فيه أو ما فيه عسر كعود الشباب كسب المال
|-
| style="text-align: center;" | 8
| جواب الترجى
| ﴿ أَبْلُغُ الأسْبَابَ أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ فَأَطَّلِعَ ﴾
| style="text-align: center;" | 8
| جواب الترجى
| لعلى أراجع الشيخ ويفهمني المسألة
| الترجى هو طلب الأمر المحبوب
|-
| style="text-align: center;" | 9
| جواب النفي
| لا يقضى على زيد فيموت
| style="text-align: center;" | 9
| جواب النفي
| لا يقضى على زيد ويموت
| يشترط في النفي أن يكون نفياً محضاً أي لم ينتقض بإلا ونحوها
|}
ثم إن الفعل المضارع المنصوب بالنواصب المتقدمة يكون نصبه ظاهرا نحو أن يقوم ولن يرمى ولن يدعو زيد ونحو الزيدان لن يقوما والزيدون لن يقوموا ويا هند لن تقومى أو مقدرا نحو لن يخشى زيدا و محليا نحو لن يقومنّ زيد والنسْوة لن يقمن وهذا المضارع المنصوب هو تمام المنصُوبات الخمسَة عشر وكلها من نوع الأسماءِ ما عداه
<!-- ﴿ 119 - 121 ﴾ -->
 
{{مصورفقط}}
وقد استفيد مما تقدم أن المرفوعات والمنصُوبات من جنس الأسماء والأفعال لاشتراك الأسماء والأفعال في الرفِع والنصب وأن المرفوع من الأفعال هو الفعل المضارع المجرد من الناصب والجازم كما أن المنصوب منها هو الفعل المضارع الذي دخل عليه أحد النواصب التسعة وَقد سَبَق لنا أن الخفض مختص بالأسماءِ كما أن الجزم مختص بالأفعال فلنشرع الآن فى بيان مخفوضات الأسماءِ