الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:أبو بكر الصديق أول الخلفاء الراشدين.pdf/144»
←لم تراجع: جديدة 'عقده إلى الشام ، وهو من الذين أسلموا قديمة وهاجر إلى الحبشة ، إلا أن أبا بكر عزله قبل أن يسير، وكان سب...' |
تدقيق |
||
متن الصفحة (للتضمين): | متن الصفحة (للتضمين): | ||
سطر 1: | سطر 1: | ||
عقده إلى الشام ، وهو من الذين أسلموا |
عقده إلى الشام ، وهو من الذين أسلموا قديماً وهاجر إلى الحبشة ، إلا أن أبا بكر عزله قبل أن يسير، وكان سبب |
||
الحبشة ، إلا أن أبا بكر عزله قبل أن يسير، وكان سبب |
|||
عزله أنه تأخر عن بيعة أبي بكر شهرين ولقي علي بن أبي |
عزله أنه تأخر عن بيعة أبي بكر شهرين ولقي علي بن أبي |
||
طالب وعثمان بن عفان فقال يا أبا الحسن « یا بني عبد |
طالب وعثمان بن عفان فقال يا أبا الحسن « یا بني عبد |
||
سطر 7: | سطر 6: | ||
فأما أبو بكر فلم يحقدها عليه ، وأما عمر |
فأما أبو بكر فلم يحقدها عليه ، وأما عمر |
||
فاضطغنها عليه ، فلا ولاه أبو بكر لم يزل به عمر حتى |
فاضطغنها عليه ، فلا ولاه أبو بكر لم يزل به عمر حتى |
||
عزله عن الإمارة وجعله رداء للمسلمين |
عزله عن الإمارة وجعله رداء للمسلمين بتباء(۱) |
||
( جنوب شرقي تبوك ) وأمره أن لا يفارقها إلا بأمره وأن |
( جنوب شرقي تبوك ) وأمره أن لا يفارقها إلا بأمره وأن |
||
يدعو من حوله من العرب إلا من ارتد وأن لا يقاتل إلا |
يدعو من حوله من العرب إلا من ارتد وأن لا يقاتل إلا |
||
من قاتله ، فاجتمع إليه جموع كثيرة من الروم ، وعلى ذلك |
من قاتله ، فاجتمع إليه جموع كثيرة من الروم ، وعلى ذلك |
||
أمره أبو بكر بالأقدام بحيث لا يؤتي من خلفه ، فتقدم |
أمره أبو بكر بالأقدام بحيث لا يؤتي من خلفه ، فتقدم |
||
شالا نحو البحر الميت فسار إليه بطريق الروم(۲) |
شالا نحو البحر الميت فسار إليه بطريق الروم(۲) ويدعى |
||
(۱) تداء : بلد في أطراف الشام بين الشام ووادي القرى على طريق حج الشام |
|||
ودمشق . والأبلق الفرد : حصن السموءل بن عاديا مشرف عليه فلذلك كان |
|||
يقال لها تياء اليهود . قال بعض العرب يذكر تيماء : |
|||
إلى الله أشكولا إلى الناس أنني بناء |
|||
غريب |
|||
وإني بتهباب الرياح موكل طروب إذا هبت على جنوب |
|||
وإن هب علوی السرياح وجدتني كانسي العلوي الرياح نسيب |
|||
(۲) البطريق : لقب عسكري رومي عال يعادل اليوم جنرال . |
|||
اليهود |