الفرق بين المراجعتين لصفحة: «لامية أبي طالب»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
جديدة '{{ترويسة |عنوان=خليليَّ ما أُذْني لأوَّلِ عاذلِ |مؤلف=أبو طالب }} {{قصيدة1|خليليَّ ما أُذْني لأوَّلِ عا...' |
الناجم العاجم (نقاش | مساهمات) تنظيم وإضافة |
||
سطر 1:
{{ترويسة
|عنوان=لامية أبي طالب
|مؤلف=أبو طالب
}}
{{
{{قصيدة|خليليَّ إنَّ الرأيَ ليسَ بِشِركة ٍ|
ولا نَهْنَهٍ عندَ الأمورِ البَلابلِ}}
{{قصيدة|ولمّا رأيتُ القومَ لا وُدَّ عندَهُمْ|
وقد قَطَعوا كلَّ العُرى والوَسائلِ}}
{{قصيدة|وقد صارحونا بالعداوة ِ والأذى|
وقد طاوَعوا أمرَ العدوِّ المُزايلِ}}
{{قصيدة|وقد حالَفُوا قوما علينا أظِنَّة ً|
يعضُّون غيظا خَلفَنا بالأناملِ}}
{{قصيدة|صَبرتُ لهُمْ نَفسي بسمراءَ سَمحة ٍ|
وأبيضَ عَضْبٍ من تُراث المقاوِلِ}}
{{قصيدة|وأحْضَرتُ عندَ البيتِ رَهْطي وإخوتي|
وأمسكتُ من أثوابهِ بالوَصائلِ}}
{{قصيدة|قياما معا مستقبلين رِتاجَهُ|
لدَى حيثُ يَقضي نُسْكَهُ كلُّ نافلِ}}
{{قصيدة|وحيثُ يُنِيخُ الأشعرونَ ركابَهُم|
بِمَفْضَى السُّيولِ من أسافٍ ونائلِ}}
{{قصيدة|مُوسَّمَة َ الأعضادِ أو قَصَراتِها|
مُخيَّسة ً بين السَّديس وبازِلِ}}
{{قصيدة|تَرى الوَدْعَ فيها والرُّخامَ وزينة ً|
بأعناقِها معقودة ً كالعثاكلِ}}
{{قصيدة|أعوذُ بربِّ النَّاسِ من كلِّ طاعِنٍ|
عَلينا بسوءٍ أو مُلِحٍّ بباطلِ}}
{{قصيدة|ومِن كاشحٍ يَسْعى لنا بمعيبة ٍ|
ومِن مُلحِقٍ في الدِّين ما لم نُحاولِ}}
{{قصيدة|وثَوْرٍ ومَن أرسى ثَبيراً مَكانَه|
وعَيْرٍ ، وراقٍ في حِراءٍ ونازلِ}}
{{قصيدة|وبالبيتِ رُكنِ البيتِ من بطنِ مكَّة ٍ|
وباللَّهِ إنَّ اللهَ ليس بغافلِ}}
{{قصيدة|وبالحَجَرِ المُسْودِّ إذ يَمْسَحونَهُ|
إذا اكْتَنَفوهُ بالضُّحى والأصائلِ}}
{{قصيدة|ومَوطِىء إبراهيمَ في الصَخرِ رَطَبة َ|
على قَدميهِ حافياً غيرَ ناعلِ}}
{{قصيدة|وأَشواطِ بَينَ المَرْوَتَينِ إلى الصَّفا|
وما فيهما من صورة ٍ وتَماثِلِ}}
{{قصيدة|ومن حجَّ بيتَ اللَّهِ من كلِّ راكبٍ|
ومِن كلِّ ذي نَذْرٍ ومِن كلِّ راجلِ}}
{{قصيدة|وبالمَشْعَرِ الأقصى إذا عَمدوا لهُ|
إلالٍ إلى مَفْضَى الشِّراج القوابلِ}}
{{قصيدة|وتَوْقافِهم فوقَ الجبالِ عشيَّة ً|
يُقيمون بالأيدي صُدورَ الرَّواحِلِ}}
{{قصيدة|وليلة ِ جَمعٍ والمنازلُ مِن مِنى ً|
وما فَوقَها من حُرمة ٍ ومَنازلِ}}
{{قصيدة|وجَمعٍ إذا ما المَقْرُباتُ أجزْنَهُ|
سِراعاً كما يَفْزَعْنَ مِن وقعِ وابِلِ}}
{{قصيدة|وبالجَمْرَة ِ الكُبرى إذا صَمدوا لها|
يَؤمُّونَ قَذْفاً رأسَها بالجنادلِ}}
{{قصيدة|وكِنْدَة ُ إذْ هُم بالحِصابِ عَشِيَّة ً|
تُجيزُ بهمْ حِجاجَ بكرِ بنِ وائلِ}}
{{قصيدة|حَليفانِ شَدَّا عِقْدَ ما اجْتَمعا لهُ|
وردَّا عَليهِ عاطفاتِ الوسائلِ}}
{{قصيدة|وحَطْمُهمُ سُمْرَ الرِّماحِ معَ الظُّبا|
وإنفاذُهُم ما يَتَّقي كلُّ نابلِ}}
{{قصيدة|ومَشئْيُهم حولَ البِسالِ وسَرْحُهُ|
وشِبْرِقُهُ وَخْدَ النَّعامِ الجَوافلِ}}
{{قصيدة|فهل فوقَ هذا مِن مَعاذٍ لعائذٍ|
وهَل من مُعيذٍ يَتَّقي اللَّهَ عادِلِ؟}}
{{قصيدة|يُطاعُ بنا الأعدا وودُّا لو أنَّنا|
تُسَدُّ بنا أبوابُ تُركٍ وكابُلِ}}
{{قصيدة|كذَبْتُمْ وبيتِ اللَّهِ نَتْركَ مكَّة ً|
ونظعَنَ إلاَّ أمرُكُم في بَلابلِ}}
{{قصيدة|كَذَبْتُم وبيتِ اللَّهِ نُبَزى محمدا|
ولمّا نُطاعِنُ دونَهُ ونُناضِلِ}}
{{قصيدة|ونُسْلِمَه حتى نُصَرَّعَ حَوْلَهُ|
ونَذْهُلَ عن أبنائِنا والحَلائلِ}}
{{قصيدة|وينهضَ قَومٌ في الحديدِ إليكُمُ|
نُهوضَ الرَّوايا تحتَ ذاتِ الصَّلاصِل}}
{{قصيدة|وحتَّى يُرى ذو الضِّغْنِ يركبُ رَدْعَهُ|
منَ الطَّعنِ فِعلَ الأنكَبِ المُتَحامِل}}
{{قصيدة|وإنِّي لعَمرُ اللَّهِ إنْ جَدَّ ما أرى|
لَتَلْتَبِسَنْ أَسيافُنا بالأماثلِ}}
{{قصيدة|بكفِّ امرئٍ مثلِ الشِّهابِ سَمَيْدَع|
أخي ثِقَة ٍ حامي الحقيقة ِ باسلِ}}
{{قصيدة|شُهورا وأيّاما وحَولاً مُجرَّما|
عَلينا وتأتي حِجَّة ٌ بعدَ قابلِ}}
{{قصيدة|وما تَرْكُ قَومٍ ، لاأبالك ، سَيِّدا|
يَحوطُ الذِّمارَ غَيرَ ذَرْب مُواكلِ؟}}
{{قصيدة|وأبيضَ يُسْتَسْقَى الغَمامُ بوجههِ|
ثِمالُ اليتامى عِصْمة ٌ للأراملِ}}
{{قصيدة|يلوذُ به الهُلاّكُ من آلِ هاشمٍ|
فهُم عندَهُ في نِعمة ٍ وفَواضلِ}}
{{قصيدة|لعَمري لقد أجرى أُسَيْدٌ ورهطُهُ|
إلى بُعضِنا وجزَّآنا لآكلِ}}
{{قصيدة|جزَتْ رحِمٌ عنَّا أُسَيداً وخالداً|
جزاءَ مُسيءٍ لا يُؤخَّرُ عاجِلِ}}
{{قصيدة|وعثمانُ لم يَرْبَعْ عَلينا وقُنْفُذٌ|
ولكنْ أطاعا أمرَ تلك القبائلِ}}
{{قصيدة|أطاعا أُبيّا وابنَ عبدِ يَغوثِهم|
ولم يَرْقُبا فينا مقالَة َ قائلِ}}
{{قصيدة|كما قَد لَقِينا من سُبَيعٍ ونَوفَلٍ|
وكلُّ تَوَلَّى مُعرضاً لم يُجاملِ}}
{{قصيدة|فإن يُلْقَيا أو يُمكنَ اللهُ منهما|
نَكِلْ لهُما صاعاً بكَيْلِ المُكايلِ}}
{{قصيدة|وذاكَ أبو عمرٍو أبى غيرَ بُغضِنا|
لِيَظْعَننا في أهلِ شاءٍ وجاملِ}}
{{قصيدة|يُناجَى بنا في كلِّ مَمْسى ً ومُصْبِحٍ|
فناجِ أبا عَمْرٍو بنا ثمَّ خاتِلِ}}
{{قصيدة|ويُقْسِمُنا باللهِ ما أن يَغُشَّنا|
بلى قد نراهُ جَهرة ً غيرَ حائلِ}}
{{قصيدة|أضاقَ عليهِ بُغْضَنا كلَّ تَلْعة ٍ|
منَ الأرض بينَ أخشُبٍ فمَجادلِ}}
{{قصيدة|وسائلْ أبا الوليدِ: ماذا حَبَوْتَنا|
بسَعْيِكَ فينا مُعْرِضا كالمُخاتِلِ؟}}
{{قصيدة|وكنتَ امرأً ممَّنْ يُعاشُ برأيهِ|
ورحمتُه فينا ولستَ بجاهلِ}}
{{قصيدة|أَعُتْبة ُ، لا تَسمعْ بنا قولَ كاشِحٍ|
حَسودٍ كذوبٍ مُبغِضٍ ذي دَغاوُلِ}}
{{قصيدة|وقد خِفْتُ إنْ لم تَزْجُرَنْهُمْ وتَرْعَووا|
تُلاقي ونَلْقَى منك إحْدَى البَلابلِ}}
{{قصيدة|ومَرَّ أبو سُفيانَ عنِّيَ مُعْرضا|
كما مَرَّ قَيْلٌ مِن عِظامِ المَقاوِلِ}}
{{قصيدة|يَفرُّ إلى نَجدٍ وبَرْدِ مياههِ|
ويَزْعمُ أنِّي لستُ عنكُم بغافلِ}}
{{قصيدة|وأَعلمُ أنْ لا غافلٌ عن مَساءَة ٍ|
كفاك العدوُّ عندَ حقٍّ وباطلِ}}
{{قصيدة|فميلوا عَلينا كُّلكُمْ؛ إنَّ مَيْلَكُمْ|
سَواءٌ علينا والرياحُ بهاطلِ}}
{{قصيدة|يخبِّرُنا فِعلَ المُناصِح أنَّهُ|
شَفيقٌ ويُخفي عارماتِ الدَّواخلِ}}
{{قصيدة|أمُطعِمُ لم أخذُلْكَ في يومِ نجدة ٍ|
ولا عندَ تلك المُعْظماتِ الجِلائلِ}}
{{قصيدة|ولا يومِ خَصمٍ إذْ أتَوْكَ ألدَّة ٍ|
أُولي جَدَلٍ من الخُصومِ المُساجِلِ}}
{{قصيدة|أمطعمٌ إنَّ القومَ ساموك خَطَّة ً|
وإنَّي متى أُوكَلْ فلستُ بوائلِ}}
{{قصيدة|جَزى اللهُ عنّا عبدَ شَمسٍ ونَوفلاً|
عُقوبة َ شَرٍّ عاجلاً غيرَ آجِلِ}}
{{قصيدة|بميزانِ قِسْطٍ لا يَغيضُ شَعيرة ً|
له شاهدٌ مِن نفسهِ حقُّ عادلِ}}
{{قصيدة|لقد سَفَهتْ أحلامُ قَومٍ تبدَّلوا|
بَني خَلَفٍ قَيضا بنا والغَياطلِ}}
{{قصيدة|ونحنُ الصَّميمُ مِن ذُؤابة ِ هاشمٍ|
وآلِ قُصَيٍّ في الخُطوبِ الأوائلِ}}
{{قصيدة|وكانَ لنا حوضُ السِّقاية ِ فيهمِ|
ونحنُ الذُّرى منُهمْ وفوقَ الكواهلِ}}
{{قصيدة|فما أدركوا ذَخْلاً ولا سَفكوا دَماً|
ولا حَالفوا إلاَّ شِرارَ القبائلِ}}
{{قصيدة|بَني أمَّة ٍ مجنونة ٍ هِنْدَكيَّة ٍ|
بَني جُمَحٍ عُبَيدَ قَيسِ بنِ عاقلِ}}
{{قصيدة|وسهمٌ ومخزومٌ تَمالَوا وألَّبُوا|
عَلينا العِدا من كلِّ طِمْلٍ وخاملِ}}
{{قصيدة|وشائظُ كانت في لؤيِّ بنِ غالبٍ|
نفاهُمْ إلينا كلُّ صَقْر حُلاحِل}}
{{قصيدة|ورَهْطُ نُفَيلٍ شرُّ مَن وَطىء َ الحصى|
وأَلأَمُ حافٍ من معدٍّ وناعلِ}}
{{قصيدة|أعبدَ منافٍ أنْتُمو خيرُ قَومِكُمْ|
فلا تُشْرِكوا في أمرِكم كلَّ واغلِ}}
{{قصيدة|فقد خِفتُ إنْ لم يُصْلحِ اللهُ أمْرَكُمْ|
تكونوا كما كانَتْ أحاديثُ وائلِ}}
{{قصيدة|لَعَمري لقَدْ أُوْهِنْتُمو وعَجزتُموْ|
وجِئتُمْ بأمرٍ مُخطىء ٍ للمَفاصلِ}}
{{قصيدة|وكُنْتُمْ قَديماً حَطْبَ قِدْرٍ فأنتمو|
أَلانَ حِطابُ أقدُرٍ ومَراجِلِ}}
{{قصيدة|لِيهْنئْ بَني عبدِ منافٍ عُقوقُها|
وخَذْلانُها، وتَرْكُنا في المعاقلِ}}
{{قصيدة|فإنْ يكُ قَومٌ سرَّهُمْ ما صَنَعْتُمو|
ستحتلبوها لاقحاً غيرَ باهلِ}}
{{قصيدة|فبلِّغْ قُصَيّا أنْ سَيُنْشَرُ أمرُنا|
وبَشِّرْ قُصيًّا بعدَنا بالتَّخاذُلِ}}
{{قصيدة|ولو طَرقتْ ليلاً قُصيّاً عَظيمة ٌ|
إذا ما لجأنا دونَهُم في المداخلِ}}
{{قصيدة|ولو صُدقوا ضَرباً خلالَ بُيوتِهم|
لكنَّا أُسى ً عندَ النَّساءِ المَطافلِ}}
{{قصيدة|فإنْ تكُ كعبٌ من لؤيٍّ تجمَّعتْ|
فلا بُدَّ يوما مرَّة ً مِنْ تَزايُلِ}}
{{قصيدة|وإنْ تَكُ كعبٌ من كعوبٍ كثيرة ٍ|
فلا بدَّ يوما أنَّها في مَجاهِلِ}}
{{قصيدة|وكلُّ صديقٍ وابنُ أختٍ نَعُدُّهُ|
وجدْنا لعَمري غِبَّهُ غيرَ طائلِ}}
{{قصيدة|سِوى أنَّ رَهْطاً مِن كلابِ بنِ مُرَّة ٍ|
بَراءٌ إلينا من معقَّة ِ خاذلِ}}
{{قصيدة|بَني أسَدٍ لا تُطرِفُنَّ على القَذى|
إذا لم يقلْ بالحقِّ مِقْوَلُ قائلِ}}
{{قصيدة|فنعْمَ ابنُ أختِ القَومِ غيرَ مُكذَّبٍ|
زُهيرٌ حُساما مُفردا مِن حَمائلِ}}
{{قصيدة|أَشَمُّ منَ الشُّمِّ البهاليلِ يَنْتَمي|
إلى حَسبٍ في حَوْمة ِ المَجْدِ فاضلِ}}
{{قصيدة|لعَمري لقد كَلِفْتُ وَجْدا بأحمدٍ|
وإخوتهِ دأبَ المحبِّ المُواصِلِ}}
{{قصيدة|أقيمُ على نصرِ النبيِّ محمدٍ|
أقاتلُ عنهُ بالقَنا والقنابلِ}}
{{قصيدة|فلا زالَ في الدُّنيا جَمالاً لأهلِها|
وزَينا لم ولاَّهُ رَبُّ المشاكِلِ}}
{{قصيدة|فمَنْ مثلُهُ في النَّاسِ أيُّ مؤمَّلٍ|
إذا قاسَه الحكَّامُ عندَ التَّفاضُلِ}}
{{قصيدة|حليمٌ رشيدٌ عادلٌ غيرُ طائشٍ|
يُوالي إلها ليسَ عنهُ بغافلِ}}
{{قصيدة|فأيَّدَه ربُّ العبّادِ بنصرهِ|
وأظهرَ دَينا حقُّه غيرُ ناصلِ}}
{{قصيدة|فو اللهِ لولا أن أَجيءَ بسُبَّة ٍ|
تَجُرُّ على أشياخنا في المَحافلِ}}
{{قصيدة|لكنَّا اتَّبعْناهُ على كلِّ حالة ٍ|
منَ الدَّهرِ جِدا غيرَ قَولِ التَّهازُلِ}}
{{قصيدة|لقد عَلموا أنَّ ابْنَنا لا مُكذَّبٌ|
لَدَيهم ولا يُعْنى َ بقَوْلِ الأباطلِ}}
{{قصيدة|رجالٌ كِرامٌ غيرُ مِيلٍ نَماهُمو|
إلى الغُرِّ آباءٌ كرامُ المَخاصلِ}}
{{قصيدة|دَفَعناهُمو حتَّى تَبدَّدَ جَمعُهُمْ|
وحسَّرَ عنّا كلُّ باغٍ وجاهلِ}}
{{قصيدة|شَبابٌ منَ المُطَيَّبين وهاشمٍ|
كبيضِ السُّيوفِ بينَ أيدي الصَّياقلِ}}
{{قصيدة|بِضَربٍ تَرى الفتيانَ فيهِ كأنَّهُم|
ضَواري أسودٍ فوقَ لحمٍ خَرادلِ}}
{{قصيدة|ولكنَّنا نسلٌ كرامٌ لسادة ٍ|
بهم نَعْتلي الأقوامَ عندَ التَّطاوُلِ}}
{{قصيدة|سَيَعْلمُ أهلُ الضِّغْنِ أيِّي وأيُّهُمْ|
يفوزُ ويعلو في ليالٍ قلائلِ}}
{{قصيدة|وأيُّهُمو منِّي ومنْهُم بسيفهِ|
يُلاقي إذا ما حانَ وقتُ التَّنازُلِ}}
{{قصيدة|ومَنْ ذا يمَلُّ الحربَ مني ومِنْهمو|
ويحمدُ في الاڑفاقِ مِن قَولِ قائلِ؟}}
{{قصيدة|فأصبحَ فينا أحمدٌ في أُرومة ٍ|
تُقصِّرُ عنها سَورة ُ المُتَطاوِلِ}}
{{قصيدة|كأنَّي به فوقَ الجيادِ يقودُها|
إلى معشرٍ زاغوا إلى كلِّ باطلِ}}
{{قصيدة|وجُدْتُ نفسي دونَهُ وحَمَيتُهُ|
ودافَعْتُ عنه بالطُّلى والكلاكلِ}}
{{قصيدة|ولا شَكَّ أنَّ اللهَ رافعُ أمرِهِ|
ومُعليهِ في الدُّنيا ويومَ التَّجادُلِ}}
[[تصنيف:شعر]]
|