الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صحيح البخاري/كتاب الإيمان»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 353:
{{حديث نبوي|سمعت جرير بن عبد الله يقول يوم مات المغيرة بن شعبة قام فحمد الله وأثنى عليه ، وقال عليكم باتقاء الله وحده لا شريك له والوقار والسكينة حتى يأتيكم أمير فإنما يأتيكم الآن ، ثم قال استعفوا لأميركم فإنه كان يحب العفو ، ثم قال : أما بعد فإني أتيت النبي صلى الله عليه وسلم قلت : أبايعك على الإسلام فشرط علي والنصح لكل مسلم فبايعته على هذا ورب هذا المسجد إني لناصح لكم ثم استغفر ونزل .}}
[[تصنيف:صحيح البخاري]]
|