الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صحيح البخاري/كتاب الإيمان»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obayd (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
Obayd (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 1:
{{مركزية |عنوان=[[صحيح البخاري]]|مؤلف=البخاري|سابق= → [[../كتاب بدء الوحي|كتاب بدء الوحي]] |لاحق= [[../كتاب العلم|كتاب العلم]] ← |ملاحظات=(كتاب الإيمان)}}
بسم الله الرحمن الرحيم
 
==كتاب الإيمان ==
===باب الإيمان وقول النبي {{صل}} بني الإسلام على خمس===
وهو قول وفعل ويزيد وينقص قال الله تعالى { ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم } { وزدناهم هدى } { ويزيد الله الذين اهتدوا هدى } { والذين اهتدوا زادهم هدى وآتاهم تقواهم } { ويزداد الذين آمنوا إيمانا } وقوله { أيكم زادته هذه إيمانا فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا } وقوله جل ذكره { فاخشوهم فزادهم إيمانا } وقوله تعالى { وما زادهم إلا إيمانا وتسليما } والحب في الله والبغض في الله من الإيمان وكتب عمر بن عبد العزيز إلى عدي بن عدي إن للإيمان فرائض وشرائع وحدودا وسننا فمن استكملها استكمل الإيمان ومن لم يستكملها لم يستكمل الإيمان فإن أعش فسأبينها لكم حتى تعملوا بها وإن أمت فما أنا على صحبتكم بحريص، وقال إبراهيم عليه السلام { ولكن ليطمئن قلبي }، وقال معاذ اجلس بنا نؤمن ساعة، وقال ابن مسعود اليقين الإيمان كله، وقال ابن عمر لا يبلغ العبد حقيقة التقوى حتى يدع ما حاك في الصدر، وقال مجاهد { شرع لكم } أوصيناك يا محمد وإياه دينا واحدا، وقال ابن عباس { شرعة ومنهاجا } سبيلا وسنة

{ دعاؤكم } إيمانكم لقوله عز وجل { قل ما يعبأ بكم ربي لولا دعاؤكم } ومعنى الدعاء في اللغة الإيمان.
 
[8] حدثنا عبيد الله بن موسى قال: أخبرنا حنظلة بن أبي سفيان عن عكرمة بن خالد عن ابن عمر رضى الله تعالى عنهما قال: قال رسول الله {{صل}}:
السطر 57 ⟵ 58:
آية الإيمان حب الأنصار وآية النفاق بغض الأنصار
 
===باب===
[18] حدثنا أبو اليمان قال: أخبرنا شعيب عن الزهري قال: أخبرني أبو إدريس عائذ الله بن عبد الله أن عبادة بن الصامت رضى الله تعالى عنه وكان شهد بدرا وهو أحد النقباء ليلة العقبة
 
السطر 72 ⟵ 74:
 
كان رسول الله {{صل}} إذا أمرهم أمرهم من الأعمال بما يطيقون قالوا إنا لسنا كهيئتك يا رسول الله إن الله قد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر فيغضب حتى يعرف الغضب في وجهه ثم يقول إن أتقاكم وأعلمكم بالله أنا
باب من كره أن يعود في الكفر كما يكره أن يلقي في النار من الإيمان.
 
===باب من كره أن يعود في الكفر كما يكره أن يلقي في النار من الإيمان.===
[21] حدثنا سليمان بن حرب قال: حدثنا شعبة عن قتادة عن أنس رضى الله تعالى عنه عن النبي {{صل}} قال:
 
السطر 179 ⟵ 181:
 
===باب الصلاة من الإيمان===
 
وقول الله تعالى { وما كان الله ليضيع إيمانكم } يعني صلاتكم عند البيت.
 
السطر 235 ⟵ 236:
 
===باب سؤال جبريل النبي {{صل}} عن الإيمان والإسلام والإحسان وعلم الساعة===
وبيان النبي {{صل}} له، ثم قال: جاء جبريل عليه السلام يعلمكم دينكم فجعل ذلك كله دينا وما بين النبي {{صل}} لوفد عبد القيس من الإيمان وقوله تعالى { ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه }
 
[50] حدثنا مسدد قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم أخبرنا أبو حيان التيمي عن أبي زرعة عن أبي هريرة قال:
السطر 243 ⟵ 244:
قال أبو عبد الله جعل ذلك كله من الإيمان
 
===باب===
[51] حدثنا إبراهيم بن حمزة قال: حدثنا إبراهيم بن سعد عن صالح عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله أن عبد الله بن عباس أخبره قال: أخبرني أبو سفيان:
 
السطر 257 ⟵ 259:
كنت أقعد مع ابن عباس يجلسني على سريره، فقال أقم عندي حتى أجعل لك سهما من مالي فأقمت معه شهرين، ثم قال إن وفد عبد القيس لما أتوا النبي {{صل}} قال: من القوم أو من الوفد قالوا ربيعة قال مرحبا بالقوم أو بالوفد غير خزايا ولا ندامى فقالوا يا رسول الله إنا لا نستطيع أن نأتيك إلا في شهر الحرام وبيننا وبينك هذا الحي من كفار مضر فمرنا بأمر فصل نخبر به من وراءنا وندخل به الجنة وسألوه عن الأشربة فأمرهم بأربع ونهاهم عن أربع أمرهم بالإيمان بالله وحده قال أتدرون ما الإيمان بالله وحده قالوا الله ورسوله أعلم قال شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصيام رمضان وأن تعطوا من المغنم الخمس ونهاهم عن أربع عن الحنتم والدباء والنقير والمزفت وربما قال المقير، وقال احفظوهن وأخبروا بهن من وراءكم
 
===باب ما جاء أن الأعمال بالنية والحسبة===
والحسبة ولكل امرئ ما نوى فدخل فيه الإيمان والوضوء والصلاة والزكاة والحج والصوم والأحكام، وقال الله تعالى { قل كل يعمل على شاكلته } على نيته. نفقة الرجل على أهله يحتسبها صدقة،صدقة. وقال ولكن جهاد ونية
 
[54] حدثنا عبد الله بن مسلمة قال: أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن محمد بن إبراهيم عن علقمة بن وقاص عن عمر أن رسول الله {{صل}} قال:
السطر 282 ⟵ 284:
سمعت جرير بن عبد الله يقول يوم مات المغيرة بن شعبة قام فحمد الله وأثنى عليه، وقال عليكم باتقاء الله وحده لا شريك له والوقار والسكينة حتى يأتيكم أمير فإنما يأتيكم الآن، ثم قال استعفوا لأميركم فإنه كان يحب العفو، ثم قال: أما بعد فإني أتيت النبي {{صل}} قلت: أبايعك على الإسلام فشرط علي والنصح لكل مسلم فبايعته على هذا ورب هذا المسجد إني لناصح لكم ثم استغفر ونزل.
 
 
[[تصنيف:صحيح البخاري]]
{{صحيح البخاري}}
 
[[تصنيف:صحيح البخاري|إيمان]]