الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صفحة:الأمثال العامية- مشروحة ومرتبة على الحرف الأول من المثل (الطبعة الثانية).pdf/456»

وسم: صححت
 
وسم: تم التحقق منها
 
حالة الصفحةحالة الصفحة
-
صححت
+
تم التحقق منها
ترويسة الصفحة (ليست مضمنة):ترويسة الصفحة (ليست مضمنة):
سطر 1: سطر 1:
{{ترقيم|٤٣٨|الأمثال العامية|}}{{سطر}}
متن الصفحة (للتضمين):متن الصفحة (للتضمين):
سطر 1: سطر 1:
{{ترقيم|٤٣٨|الأمثال العامية|}}{{سطر}}
::ذلك لمن اشتكى من قبوله أمراً جاز عليه ولم ينتبه له، أي لم لم تقل لا عندما قلت أنا نعم. وبعضهم يروي فيه: (آي) بدل آه، وهي بمعناها.
::ذلك لمن اشتكى من قبوله أمراً جاز عليه ولم ينتبه له، أي لم لم تقل لا عندما قلت أنا نعم. وبعضهم يروي فيه: (آي) بدل آه، وهي بمعناها.
:٢٤٦٢ - «'''كُنْت مِرْتَاحَةْ جِبْت لِي حَاحَة'''»
:٢٤٦٢ - «'''كُنْت مِرْتَاحَةْ جِبْت لِي حَاحَة'''»
سطر 6: سطر 5:
::المراد كل مكان يعرف أصحابه والمنتسبين إليه لترددهم عليه. يضرب للدخيل في قوم يلتصق بهم، ويظن أن أمره يخفى عليهم.
::المراد كل مكان يعرف أصحابه والمنتسبين إليه لترددهم عليه. يضرب للدخيل في قوم يلتصق بهم، ويظن أن أمره يخفى عليهم.
:٢٤٦٤ - «'''اِلْكُوعْ مِدَبِّبْ وِالْوشْ مِهَبِّبْ واللِّي يُشُوفْهَا لَا يْبِيع وَلَا يِتْسَبِّبْ'''»
:٢٤٦٤ - «'''اِلْكُوعْ مِدَبِّبْ وِالْوشْ مِهَبِّبْ واللِّي يُشُوفْهَا لَا يْبِيع وَلَا يِتْسَبِّبْ'''»
::يريدون بالكوع: طرف المرفق، وهو في اللغة طرف الزند مما يلي الرسغ الذي تسميه العامة: (خنقة الإيد). ويريدون بالمدبب: الدقيق، أي الذي لا لحم عليه. والوش: الوجه. والمهبب: المطلّى بالهباب، أي سواد المداخن والمقصود وصفه بالقبح. والمراد أنها هزيلة قبيحة من رآها يصيبه شؤمها وتسد في وجهه أبواب الرزق، وهو من المبالغة. وفي معناه قولهم: (عمية وعرجة وكيمانها خارجة) وقد تقدم في العين المهملة.
::يريدون بالكوع: طرف المرفق، وهو في اللغة طرف الزند مما يلي الرسغ الذي تسميه العامة: (خنقة الإيد). ويريدون بالمدبب: الدقيق، أي الذي لا لحم عليه. والوش: الوجه. والمهبب: المطلّى بالهباب، أي سواد المداخن والمقصود وصفه بالقبح. والمراد أنها هزيلة قبيحة من رآها يصيبه شؤمها وتسد في وجهه أبواب الرزق، وهو من المبالغة. وفي معناه قولهم: (عمية وعرجة وكيمانها خارجة) وقد تقدَّم في العين المهملة.
:٢٤٦٥ - «'''كُونْ فِي أَوِّلْ السُّوقْ يَا جُحَا وَلوْ بِقصِّ اللَّحَى'''»
:٢٤٦٥ - «'''كُونْ فِي أَوِّلْ السُّوقْ يَا جُحَا وَلوْ بِقصِّ اللَّحَى'''»
::[[W:ar:جحا|جحا]] مضحك معروف، أي كن أول داخل في السوق ولو قصت لحيتك لأنك بذلك تغتنم أطايب السلع قبل أن يراها غيرك، وهم لا يستعملون اللحية إلا في الأمثال ونحوها وإلا فهي عندهم الذقن.
::[[W:ar:جحا|جحا]] مضحك معروف، أي كن أوَّل داخل في السوق ولو قصت لحيتك لأنك بذلك تغتنم أطايب السلع قبل أن يراها غيرك، وهم لا يستعملون اللحية إلا في الأمثال ونحوها وإلا فهي عندهم الذقن.
:٢٤٦٦ - «'''كوَيّسْ وِرْخَيِّصْ واِبْنْ نَاسْ'''»
:٢٤٦٦ - «'''كوَيّسْ وِرْخَيِّصْ واِبْنْ نَاسْ'''»
::كويس، أي حسن، وبعض الريفيين يقولون فيه: كويس (بفتح فكسر) وابن ناس، المقصود به الأصيل ويريدون به هنا: جيد النوع، أي هذه السلعة أو الدابة حسنة الشكل جيدة النوع على رخصها.
::كويس، أي حسن، وبعض الريفيين يقولون فيه: كويس (بفتح فكسر) وابن ناس، المقصود به الأصيل ويريدون به هنا: جيد النوع، أي هذه السلعة أو الدابة حسنة الشكل جيدة النوع على رخصها.
:٢٤٦٧ - «'''كيدِ النِّسَا غَلَبْ كيدِ الرجَالْ'''»
:٢٤٦٧ - «'''كيدِ النِّسَا غَلَبْ كيدِ الرجَالْ'''»
::هكذا يعتقدون ويشهدون بتفوق النساء في الخديعة والمكر على الرجال، ويروون في ذلك أقاصيص كثيرة.
::هكذا يعتقدون ويشهدون بتفوق النساء في الخديعة والمكر على الرجال، ويروون في ذلك أقاصيص كثيرة.

[[تصنيف:الأمثال العامية: مشروحة ومرتبة على الحرف الأول من المثل]]
تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):تذييل الصفحة (ليس مضمنًا):
سطر 1: سطر 1:
[[تصنيف:الأمثال العامية: مشروحة ومرتبة على الحرف الأول من المثل]]
<references/>