الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مجموع الفتاوى/المجلد السادس/فصل قول المشركين إن عظمته تقتضي ألا يتقرب إليه إلا بواسطة»

استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
(استيراد تلقائي للمقالات)
 
(استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى)
 
{{رأسية
|عنوان=[[مجموع فتاوى ابن تيمية]]
|مؤلف=ابن تيمية
|باب= فصل قول المشركين إن عظمته تقتضي ألا يتقرب إليه إلا بواسطة
|سابق= → [[../فصل: قول منكري النبوات ليس الخلق أهلا أن يرسل الله إليهم رسولا|فصل: قول منكري النبوات ليس الخلق أهلا أن يرسل الله إليهم رسولا]]
|لاحق= [[../فصل: قول القائل لو قيل لهم أيما أكمل|فصل: قول القائل لو قيل لهم أيما أكمل]] ←
|ملاحظات=
}}
====فصل قول المشركين إن عظمته تقتضي ألا يتقرب إليه إلا بواسطة====
 
وأما قول المشركين: إن عظمته وجلاله يقتضي ألا يتقرب إليه إلا بواسطة وحجاب، والتقرب بدون ذلك غَضٌّ <ref>[أي: وضعَ ونَقَص. انظر: مختار الصحاح، مادة: غضض]</ref> من جَنابِه الرفيع، فهذا باطل من وجوه: