الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مجموع الفتاوى/المجلد السادس/فصل في الإرادة والمحبة والرضا»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[مجموع فتاوى ابن تيمية]]
|مؤلف=ابن تيمية
|باب= فصل في الإرادة والمحبة والرضا
|سابق= → [[../فصل في الصفات الاختيارية|فصل في الصفات الاختيارية]]
|لاحق= [[../فصل في السمع والبصر والنظر|فصل في السمع والبصر والنظر]] ←
|ملاحظات=
}}
====فصل في الإرادة والمحبة والرضا====
 
وكذلك في الإرادة والمحبة كقوله تعالى: {إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} <ref>[يس: 82]</ref>، وقوله: {وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا إِلَّا أَن يَشَاء الله} <ref>[الكهف: 23، 24]</ref>، وقوله: {لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاء الله آمِنِينَ} <ref>[الفتح: 27]</ref>، وقوله: {وَإِذَا أَرَدْنَا أَن نُّهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُواْ فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ} <ref>[الإسراء: 16]</ref>، وقوله: {وَإِذَا أَرَادَ الله بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ} <ref>[الرعد: 11]</ref>، وقوله: {وَإِذَا شِئْنَا بَدَّلْنَا أَمْثَالَهُمْ تَبْدِيلًا} <ref>[الإنسان: 28]</ref>، وقوله: {وَلَئِن شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ} <ref>[الإسراء: 86]</ref>، وأمثال ذلك في القرآن العزيز.