الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مجموع الفتاوى/المجلد السادس عشر/سورة الزخرف»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استيراد تلقائي للمقالات |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
*[[مجموع الفتاوى/المجلد السادس عشر/فصل في تفسير قوله تعالى وإذا بشر أحدهم بما ضرب للرحمن مثلا ظل وجهه مسودا وهو كظيم|فصل في تفسير قوله تعالى وإذا بشر أحدهم بما ضرب للرحمن مثلا ظل وجهه مسودا وهو كظيم]]
{{مجموع الفتاوى/16}}
|