الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مجموع الفتاوى/المجلد الخامس عشر/فصل في حجة إبليس»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[مجموع فتاوى ابن تيمية]] – [[مجموع الفتاوى/التفسير|التفسير]]
|مؤلف=ابن تيمية
|باب= فصل في حجة إبليس
|سابق= → [[../سورة الأعراف|سورة الأعراف]]
|لاحق= [[../تفسير قوله تعالى إنه يراكم هو وقبيله|تفسير قوله تعالى إنه يراكم هو وقبيله]] ←
|ملاحظات=
}}
====فصل في حجة إبليس====
 
حجة إبليس في قوله: { أَنَاْ خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ } <ref>[الأعراف: 12]</ref>، هي باطلة؛ لأنه عارض النص بالقياس؛ ولهذا قال بعض السلف: أول من قاس إبليس، وما عُبِدَت الشمس والقمر إلا بالمقاييس. ويظهر فسادها بالعقل من وجوه خمسة: