الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مجموع الفتاوى/المجلد السادس عشر/فصل في أن أعظم الأصول معرفة الإنسان بما نعت الله به نفسه»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
 
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[مجموع فتاوى ابن تيمية]] – [[مجموع الفتاوى/التفسير|التفسير]]
|مؤلف=ابن تيمية
|باب= فصل في أن أعظم الأصول معرفة الإنسان بما نعت الله به نفسه
|سابق= → [[../فصل في أول آية نزلت من القرآن|فصل في أول آية نزلت من القرآن]]
|لاحق= [[../فصل في تنازع العلماء في إثبات الأفعال اللازمة لله كالاستواء والمجيء|فصل في تنازع العلماء في إثبات الأفعال اللازمة لله كالاستواء والمجيء]] ←
|ملاحظات=
}}
====فصل في أن أعظم الأصول معرفة الإنسان بما نعت الله به نفسه====
 
ومن أعظم الأصول معرفة الإنسان بما نعت الله به نفسه من الصفات الفعلية، كقوله في هذه السورة: { الَّذِي خَلَقَ خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ } <ref>[العلق: 1، 2]</ref>، و الخلق مذكور في مواضع كثيرة، وكذلك غيره من الأفعال. وهو نوعان: