الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كتاب الرسالة»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 1٬805:
قال: فما جعل معناكم أولى من معنانا؟
 
فقلت: بما وصفت من التأويل، وبأن النبي قال: هما فجران، فأما الذي كأنه ذنب السرحان <ref>[السرحان: الذئب وقيل: الأسد، ويقال للفجر الكاذب: سرحان - على التشبيه]</ref> <ref>[المصباح المنير - الفيومي]</ref>. ]</ref>،

فلا يحل شيئا ولا يحرمه، وأما الفجر المعترض فيحل الصلاة ويحرم الطعام <ref>[سنن البيهقي: كتاب الصلاة/باب: الفجر فجران، ج 2/ص 377]</ref>، يعني: على من أراد الصيام.
 
==وجه آخر مما يعد مختلفا==