الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة/باب هل يتنفل قبلها»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
 
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى]] – [[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة|كتاب الصلاة]]
|مؤلف=عبد الحق الإشبيلي
|باب= باب هل يتنفل قبلها
|سابق= → [[../باب الأذان للصلاة الفائتة|باب الأذان للصلاة الفائتة]]
|لاحق= [[../باب من صلى جماعة بعد ذهاب الوقت|باب من صلى جماعة بعد ذهاب الوقت]] ←
|ملاحظات=
}}
==باب هل يتنفل قبلها==
 
أبو داود: حدثنا علي بن نصر، ثنا وهب بن جرير، ثنا الأسود بن شيبان، ثنا خالد بن سمير قال: " قدم علينا عبد الله بن رباح الأنصاري من المدينة، وكانت الأنصار تفقهه، فحدثنا قال: حدثني أبو قتادة الأنصاري 0 فارس رسول الله {{صل}} قال: بعث رسول الله {{صل}} جيش الأمراء - بهذه القصة - قال: فلم يوقظنا إلا الشمس طالعة، فقمنا وهلين لصلاتنا، فقال النبي {{صل}}: رويدا رويدا. حتى إذا تعالت الشمس قال رسول الله {{صل}}: من كان منكم يركع ركعتي الفجر فليركعهما. فقام من كان يركعهما ومن لم يكن يركعهما فركعهما، ثم أمر رسول الله {{صل}} أن ينادي بالصلاة، فنودي بها، فقام رسول الله {{صل}} فصلى بنا، فلما انصرف قال: ألا إنا نحمد الله أنا لم نكن في شيء من أمر الدنيا يشغلنا عن صلاتنا، ولكن أرواحنا كانت بيد الله - جل وعز - فأرسلها أني شاء، فمن أدرك منكم صلاة الغداة من غد صالحا فليقض معها مثلها ".