الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة/باب المساجد التي تكون في البيوت وعلى الطريق من غير ضرر وذكر مواضع صلى فيها النبي صلى الله عليه وسلم»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
 
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى]] – [[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة|كتاب الصلاة]]
|مؤلف=عبد الحق الإشبيلي
|باب= باب المساجد التي تكون في البيوت وعلى الطريق من غير ضرر وذكر مواضع صلى فيها النبي صلى الله عليه وسلم
|سابق= → [[../باب إذا دخل بيتا يصلي حيث أمر أو حيث شاء ولا يتحسس|باب إذا دخل بيتا يصلي حيث أمر أو حيث شاء ولا يتحسس]]
|لاحق= [[../باب التعاون في بناء المسجد وكيف كان مسجد النبي عليه السلام|باب التعاون في بناء المسجد وكيف كان مسجد النبي عليه السلام]] ←
|ملاحظات=
}}
==باب المساجد التي تكون في البيوت وعلى الطريق من غير ضرر وذكر مواضع صلى فيها النبي صلى الله عليه وسلم==
 
مالك: عن ابن شهاب، عن محمود بن الربيع " أن عتبان بن مالك كان يؤم قومه وهو أعمى، وأنه قال لرسول الله {{صل}}: إنها تكون الظلمة والمطر والسيل، وأنا رجل ضرير البصر؛ فصل يا رسول الله في بيتي مكانا أتخذه مصلى. فجاءه رسول الله {{صل}} فقال: أين تحب أن أصلي؟ فأشار له إلى مكان من البيت فصلى فيه رسول الله {{صل}} ".