الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة/باب ما يحقن بالأذان من الدماء»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
 
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى]] – [[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة|كتاب الصلاة]]
|مؤلف=عبد الحق الإشبيلي
|باب= باب ما يحقن بالأذان من الدماء
|سابق= → [[../باب ما جاء أن الشيطان يدبر عند سماع الأذان|باب ما جاء أن الشيطان يدبر عند سماع الأذان]]
|لاحق= [[../باب فضل الأذان والدعاء بعده|باب فضل الأذان والدعاء بعده]] ←
|ملاحظات=
}}
==باب ما يحقن بالأذان من الدماء==
 
البخاري: حدثني قتيبة، ثنا إسماعيل بن جعفر، عن حميد، عن أنس، عن النبي {{صل}} " أنه إذا غزا قوما لم يغز بنا حتى يصبح وينظر، فإذا سمع أذانا كف عنهم، وإن لم يسمع أذانا أغار عليهم. قال: فخرجنا إلى خيبر فانتهينا إليهم ليلا، فلما أصبح ولم يسمع أذانا ركبت، وركبت خلف أبي طلحة، وإن قدمي لتمس قدم النبي {{صل}}، قال: فخرجوا إلينا بمكاتلهم، ومساحيهم، فلما رأوا النبي {{صل}} قالوا: محمد والله، محمد والخميس. قال: فلما رآهم رسول الله {{صل}} قال: الله أكبر، الله [أكبر]، خربت خيبر، إنا إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين ".