الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة/باب إذا صلى ثم أم قوما في تلك الصلاة»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
 
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى]] – [[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة|كتاب الصلاة]]
|مؤلف=عبد الحق الإشبيلي
|باب= باب إذا صلى ثم أم قوما في تلك الصلاة
|سابق= → [[../باب إذا لم يتم الإمامة وأتم من خلفه|باب إذا لم يتم الإمامة وأتم من خلفه]]
|لاحق= [[../باب الأمر للأئمة بالتخفيف|باب الأمر للأئمة بالتخفيف]] ←
|ملاحظات=
}}
==باب إذا صلى ثم أم قوما في تلك الصلاة==
 
مسلم: حدثني محمد بن عباد، ثنا سفيان، عن عمرو، عن جابر قال: " كان معاذ يصلي مع النبي {{صل}} ثم يأتي فيؤم قومه، فصلى ليلة مع النبي {{صل}} العشاء ثم أتى قومه فأمهم، فافتتح بسورة البقرة فانحرف رجل فسلم، ثم صلى وحده وانصرف. فقالوا له: أنافقت با فلان؟! قال: لا والله ولآتين رسول الله {{صل}} فلأخبرنه. فأتى رسول لله فقال: يا رسول الله، إنا أصحاب نواضح نعمل بالنهار، وإن معاذا صلى العشاء ثم أتى فافتتح بسورة البقرة. فأقبل رسول الله {{صل}} على معاذ فقال: يا معاذ، أفتان أنت؟! اقرأ بكذا، واقرأ بكذا ". قال سفيان: فقلت لعمرو: إن أبا الزبير حدثنا، عن جابر أنه قال " اقرأ: والشمس وضحاها، والضحى، والليل إذا يغشى، وسبح اسم ربك الأعلى " فقال عمرو: نحو هذا