الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة/باب وضع الأكف على الركب عند الركوع وما جاء في ذلك»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
 
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى]] – [[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة|كتاب الصلاة]]
|مؤلف=عبد الحق الإشبيلي
|باب= باب وضع الأكف على الركب عند الركوع وما جاء في ذلك
|سابق= → [[../باب الركوع والتكبير له والطمأنينة فيه|باب الركوع والتكبير له والطمأنينة فيه]]
|لاحق= [[../باب موضع أصابع اليدين في الركوع|باب موضع أصابع اليدين في الركوع]] ←
|ملاحظات=
}}
==باب وضع الأكف على الركب عند الركوع وما جاء في ذلك==
 
مسلم: حدثنا أبو كريب، ثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن الأسود وعلقمة قالا: " أتينا عبد الله بن مسعود في داره فقال: أصلى هؤلاء خلفكم؟ فقلنا: لا. فقال: (قوموا) فصلوا. فلم يأمرنا بأذان ولا بإقامة، قال: وذهبنا لنقوم خلفه فأخذ بأيدينا فجعل أحدنا عن يمينه والآخر عن شماله، قال: فلما ركعنا وضعنا أيدينا على ركبنا، قال: فضرب أيدينا فطبق بين كفيه، ثم أدخلهما بين فخذيه. قال: فلما صلى قال: إنه سيكون عليكم أمراء يؤخرون الصلاة عن ميقاتها، ويخنقونها إلى شرق الموتى، فإذا رأيتموهم قد فعلوا ذلك فصلوا الصلاة لميقاتها، واجعلوا صلاتكم معهم سبحة، وإذا كنتم ثلاثة فصلوا جميعا، وإذا كنتم أكثر من ذلك فليؤمكم أحدكم، وإذا ركع أحدكم فليفرش ذراعيه (فخذيه) و (ليحن)، وليطبق بين كفيه، فلكأني أنظر إلى اختلاف أصابع رسول الله {{صل}}، فأراهم ".