الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة/باب الطمأنينة في السجود»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
 
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى]] – [[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة|كتاب الصلاة]]
|مؤلف=عبد الحق الإشبيلي
|باب= باب الطمأنينة في السجود
|سابق= → [[../باب أين تكون يدا المصلي إذا سجد|باب أين تكون يدا المصلي إذا سجد]]
|لاحق= [[../باب هل يضع ركبتيه قبل يديه إذا سجد وما جاء في ذلك|باب هل يضع ركبتيه قبل يديه إذا سجد وما جاء في ذلك]] ←
|ملاحظات=
}}
==باب الطمأنينة في السجود==
 
النسائي: أخبرنا سويد بن نصر، أنا عبد الله - يعني ابن المبارك - عن داود بن قيس، حدثني علي بن يحيى بن خلاد بن رافع بن مالك الأنصاري، حدثني أبي، عن عم له بدري قال: " كنت مع رسول الله {{صل}} جالسا في المسجد، فدخل رجل فصلى ركعتين، ثم جاء فسلم على النبي {{صل}}، وقد كان النبي {{صل}} يرمقه في صلاته، فرد عليه السلام ثم قال له: ارجع فصل فإنك لم تصل. فرجع فصلى، ثم جاء فسلم على النبي {{صل}} فرد عليه السلام ثم قال له: ارجع فصل فإنك لم تصل. حتى كان عند الثالثة أو الرابعة فقال: والذي أنزل عليك الكتاب لقد جهدت وحرصت، فأرني وعلمني. قال: إذا أردت أن تصلي فتوضأ فأحسن وضوءك، ثم استقبل القبلة فكبر، ثم اقرأ، ثم اركع حتى تطمئن راكعا، ثم ثم ارفع حتى تعتدل قائما، ثم اسجد حتىتطمئن ساجدا، ثم ارفع حتى تطمئن قاعدا، ثم اسجد حتى نطمئن ساجدا، ثم ارفع، فإذا أتممت صلاتك على هذا فقد تمت، وما انتقصت من هذا فإنما (تنقصه) من صلاتك ".