الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة/باب فضل السجود»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
 
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى]] – [[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة|كتاب الصلاة]]
|مؤلف=عبد الحق الإشبيلي
|باب= باب فضل السجود
|سابق= → [[../باب النهي عن القراءة في السجود وما يقال فيه|باب النهي عن القراءة في السجود وما يقال فيه]]
|لاحق= [[../باب رفع الرأس من السجود ورفع اليدين معه|باب رفع الرأس من السجود ورفع اليدين معه]] ←
|ملاحظات=
}}
==باب فضل السجود==
 
البخاري: حدثنا أبو اليمان، أنا شعيب، عن الزهري، أخبرني سعيد بن المسيب وعطاء بن يزيد الليثي، أن أبا هريرة أخبرهما " أن الناس قالوا: يا رسول الله، هل نرى ربنا يوم القيامة؟ قال: هل تمارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب؟ قالوا: لا يا رسول الله. قال: فهل تمارون في رؤية الشمس ليس دونها سحاب؟ قالوا: لا. قال: فإنكم ترونه كذلك، يحشر الله الناس يوم القيامة فيقول: من كان يعبد شيئا فليتبعه... " واقتص الحديث، وقال فيه: " حتى إذا أراد الله رحمة من أراد من أهل النار أمر الملائكة أن يخرجوا من كان يعبد الله، فيخرجونهم ويعرفونهم بآثار السجود، وحرم الله على النار أن تأكل أثر السجود ".