الفرق بين المراجعتين لصفحة: «كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة/باب إذا عطس في الصلاة فحمد الله»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
 
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى]] – [[كتاب الأحكام الشرعية الكبرى/كتاب الصلاة|كتاب الصلاة]]
|مؤلف=عبد الحق الإشبيلي
|باب= باب إذا عطس في الصلاة فحمد الله
|سابق= → [[../باب ما يقتل من الدواب وهو في الصلاة|باب ما يقتل من الدواب وهو في الصلاة]]
|لاحق= [[../باب ما جاء في التثاؤب في الصلاة|باب ما جاء في التثاؤب في الصلاة]] ←
|ملاحظات=
}}
==باب إذا عطس في الصلاة فحمد الله==
 
النسائي: أخبرنا قتيبة بن سعيد، ثنا رفاعة بن يحيى بن عبد الله بن رفاعة، عن عم أبيه معاذ بن رفاعة بن رافع، عن أبيه قال: " صليت خلف رسول الله {{صل}} فعطست، فقلت: الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه مباركا عليه، كما يحب ربنا ويرضى. فلما صلى رسول الله {{صل}} انصرف فقال: من المتكلم في الصلاة؟ فلم يجبه أحد، ثم قالها الثانية: من المتكلم في الصلاة؟ فقال رفاعة بن رافع بن عفراء: أنا يا رسول الله. قال: كيف قلت؟ قال: قلت: الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه مباركا عليه، كما يحب ربنا ويرضى. قال النبي {{صل}}: والذي نفسي بيده لقدابتدرها بضعة وثلاثون ملكا أيهم يصعد بها ".