الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء الأول/احتجاج آدم وموسى عليهما السلام»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة قالب قالب:البداية والنهاية/الجزء الأول
لا ملخص تعديل
سطر 210:
 
ولو كان القدر حجة، لاحتج به كل أحد، على الأمر الذي ارتكبه، في الأمور الكبار، والصغار. وهذا يفضي إلى لوازم فظيعة. فلهذا قال من قال من العلماء، بأن جواب آدم إنما كان احتجاجًا بالقدر على المصيبة، لا المعصية، والله تعالى أعلم.
 
 
{{هامش}}
 
 
{{البداية والنهاية/الجزء الأول}}
 
 
[[تصنيف: البداية والنهاية:الجزء الأول|{{صفحة فرعية}}]]