الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء الأول/إدريس عليه السلام»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة قالب قالب:البداية والنهاية/الجزء الأول
لا ملخص تعديل
سطر 54:
 
قالوا: فلو كان في عمود نسبه، لقال له كما قال له. وهذا لا يدل، ولا بد لأنه قد لا يكون الراوي حفظه جيدًا. أو لعله قاله له، على سبيل الهضم، والتواضع، ولم ينتصب له في مقام الأبوة، كما انتصب لآدم أبي البشر، وإبراهيم الذي هو خليل الرحمن، وأكبر أولي العزم، بعد محمد صلوات الله عليهم أجمعين.
 
 
{{هامش}}
 
 
{{البداية والنهاية/الجزء الأول}}
 
 
[[تصنيف: البداية والنهاية:الجزء الأول|{{صفحة فرعية}}]]