الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء الأول/وصيته لولده»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة قالب قالب:البداية والنهاية/الجزء الأول
لا ملخص تعديل
سطر 56:
 
وأما قبره عليه السلام: فروى ابن جرير، والأزرقي، عن عبد الرحمن بن سابط، أو غيره من التابعين مرسلًا أن قبر نوح عليه السلام بالمسجد الحرام، وهذا أقوى وأثبت من الذكر الذي يذكره كثير من المتأخرين من أنه ببلدة بالبقاع، تعرف اليوم بكرك نوح، وهناك جامع قد بني بسبب ذلك فيما ذكره، والله أعلم.
 
 
{{البداية والنهاية/الجزء الأول}}
 
 
[[تصنيف: البداية والنهاية:الجزء الأول|{{صفحة فرعية}}]]