الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء الأول/ذكر ثناء الله ورسوله الكريم على عبده وخليله إبراهيم»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
إضافة قالب قالب:البداية والنهاية/الجزء الأول
لا ملخص تعديل
سطر 246:
 
والمقصود أنه عليه الصلاة والسلام كان لا يشغله القيام بالإخلاص لله عز وجل، وخشوع العبادة العظيمة، عن مراعات مصلحة بدنه، وإعطاء كل عضو ما يستحقه من الإصلاح والتحسين، وإزالة ما يشين من زيادة شعر، أو ظفر، أو وجود قلح، أو وسخ، فهذا من جملة قوله تعالى في حقه من المدح العظيم: { وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى }.
 
{{هامش محدود}}
 
 
{{البداية والنهاية/الجزء الأول}}
 
 
[[تصنيف: البداية والنهاية:الجزء الأول|{{صفحة فرعية}}]]