الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء الثاني/تحريف أهل الكتاب وتبديلهم أديانهم»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[البداية والنهاية]] – [[البداية والنهاية/الجزء الثاني|الجزء الثاني]]
|مؤلف=ابن كثير
|باب= تحريف أهل الكتاب وتبديلهم أديانهم
|سابق= → [[../فصل: بعض القصص من الإسرائيليات|فصل: بعض القصص من الإسرائيليات]]
|لاحق= [[../ليس للجنب لمس التوراة|ليس للجنب لمس التوراة]] ←
|ملاحظات=
}}
{{نثر}}
{{عنوان|تحريف أهل الكتاب وتبديلهم أديانهم}}
 
أما اليهود فقد أنزل الله عليهم التوراة على يدي موسى بن عمران عليه السلام، وكانت كما قال الله تعالى: <big> { ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَاما عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلا لِكُلِّ شَيْءٍ } </big> <ref>[الأنعام: 154]</ref>.